ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ظاهرة التعجب وقسرية الإسناد

المصدر: مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: الحلالمة، بسمة رضا محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع84
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: ديسمبر / ربيع الأول
الصفحات: 749 - 783
ISSN: 1110-581X
رقم MD: 799849
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

29

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى عرض ظاهرة التعجب وقسرية الإسناد. اشتمل البحث على عدة محاور، المحور الأول: مفهوم التعجب، فحالة التعجب هي إبداعات لغوية نطق بها بصورة عفوية أبناء اللغة المتعلمين وغير المتعلمين والمثقفين وغير المثقفين والشباب والشيوخ والأطفال والعاقلين والمجانين وغيرهم ممن ينطقون باللغة. المحور الثاني: صيغ التعجب، فذكر النحاة أسلوبين للتعجب هما، أولاً: مطلق لا تحديد له ولا ضابط، وإنما يترك لمقدرة المتكلم ومنزلته البلاغية ويفهم بالقرنية وهو ما عبروا عنه بالصيغ السماعية. الثاني: اصطلاحي أو " قياسي" ويكون مضبوطاً بضوابط وقواعد محددة لا تكاد تختلف في استعماله أقدار المتكلمين وصيغتاه هما " ما افعله" و " افعل به". المحور الثالث: التعجب السماعي ومن الأساليب التي اشتمل عليها التعجب السماعي (التعجب بالنداء، التعجب بالاستفهام، مت تراكيب التعجب " سبحان الله"، من تراكيب التعجب " لله درك" و" لله أبوك" و " لله أنت"). اختتم البحث بالإشارة إلى معيارية النحاة في درسهم لظاهرة التعجب القياسي، حيث برزت تلك المعيارية في مفهوم التعجب، وتحديد صيغ التعجب القياسية، وعملية التأويل، وتقدير العامل، وشروط الصياغة، وكيفية الصياغة من الأفعال التي لم تنطبق عليها الشروط، وأوضح البحث أن جدل النحويين والبصريين حول (ما افعل) التعجبية جرد الظاهرة التعجبية من دلالتها الجمالية، لأنه ينصب على صناعة قوالب قواعدية، كما أوضحت الدراسة أن حاجة الناس للظاهرة التعجبية لا تتوقف عند حد معين وذلك لان المواقف والسياقات الانفعالية تتطور ولا تنتهي ابداً في حبتة الانسان. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-581X

عناصر مشابهة