ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التشكيل الصوتي المقطعي ودلالته في لامية ابن الورد (691 - 749 هـ)

المصدر: مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: شحاتة، صباح صابر حسين (مؤلف)
المجلد/العدد: ع86
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: ديسمبر / ربيع الأول
الصفحات: 265 - 317
ISSN: 1110-581X
رقم MD: 799924
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

36

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على التشكيل الصوتي المقطعي ودلالته في لامية ابن الوردي (691-749ه). استخدم البحث المنهج الوصفي التحليلي الإحصائي. واشتمل البحث على تمهيد، وثلاثة مباحث رئيسة. التمهيد عرض موجز لمعنى المقطع الصوتي في اللغة والاصطلاح وحده عند المحدثين، وإشارة القدماء له، ثم التعريف بابن الوردي ولاميته. ثم انتقل في المبحث الأول إلى التعرف على المقاطع الصوتية الواردة في اللامية، وقد قسم هذا المبحث إلى معيارين، وهما: المعيار الأول: عدد المكونات الصوتية للمقطع، والمعيار الثانى: قوة المقطع أو ضعفه. أما المبحث الثانى خصص لمعرفة البنى المقطعية لكلمات اللامية، وقسم هذا المبحث إلى مطلبين، وهما: المطلب الأول: كلمات أحادية المقطع، والمطلب الثانى: كلمات متعددة المقاطع. وأشار المبحث الثالث إلى الفونيمات فوق التركيبية، وقسم هذا المبحث إلى مطلبين، وهما: المطلب الأول: النبر، والمطلب الثانى: التنغيم. وتوصل البحث إلى عدة نتائج، من أهمها: أن الشاعر قد وظف هذه المقاطع المنبورة لتحقيق الدلالة المرادة وفى أحيان كثيرة ترى الكلمة الحاملة المقطع المنبور هي مركز الثقل الدلالي للبيت كله. كما تبين أن للتنغيم إشارات في كتابات اللغويين القدامى وإن لم يصرحوا بهذا المصطلح. وأخيراً أن للتنغيم دوراً دلالياً في إيضاح دلالة التراكيب-خلاف النبر الذي أوضح دلالة الكلمة-فقد فرق بين أنماط الجمل، كما أوضح أن الاستفهام المذكور في اللامية ليس استفهاما ًحقيقيا ًبل كان استفهاماً مجازياً لأغراض اقتضاها السياق. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-581X

عناصر مشابهة