ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بنو مزني في بسكرة (687-804 هـ = 1279-1402 م)

المصدر: حوليات المؤرخ المصري
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: محمد، أشرف سمير توفيق (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: فبراير
الصفحات: 9 - 75
رقم MD: 800015
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على بنو مزني في بسكرة (687-804ه/ 1279-1402م). وتناولت الدراسة عدد من النقاط الرئيسية وهي، أولاً: تعريف ببني مزني وأصولهم. ثانياً: موقع بسكرة من خلال كتابات الجغرافيين والرحالة ثالثاً: الجذور التاريخية لبسكرة حتى ظهور بني مزني رابعاً: الدور السياسي لبني مزني في بسكرة ومنها، بسكرة في عهد الفضل بن علي بن احمد بن مزني 678-683ه/ 1279-1249م، بسكرة في عهد منصور بن الفضل بن مزني 693-725ه/ 1294-1325م، بسكرة في عهد عبد الواحد بن منصور بن مزني 725-729ه/ 1325-1328م. خامساً: سقوط إمارة بني مزني 804ه/ 1402م: فقد استمر الوضع بين امير بسكرى والسلطان الحفصي علي هذا النحو ما بين العصيان والتمرد، والعودة إلي الطاعة، علاوة أن السلطنة الحفصية أخذت في النهوض بقوة بعد ضعف غريمتيها " بني زيان، بني مرين". سادساً: بعض الجوانب الحضارية لبسكرة في عهد بني مزني: حيث يتضح من خلال كتابات الجغرافيين والرحالة الذين مروا ببسكرة أنها بلد مزدهر حضارياً في كافة المجالات، حيث توافر بها أسباب العمران وجمعت عوامل عدة للمعيشة بها. واختتمت الدراسة بالإشارة إلي أبرز النتائج التي توصلت اليها ومنها، غني بسكرة بمواردها الزراعية والتجارية وفر لسكانها أسباب العمران والمعاش، كما ساهم بني مزني بحسن تدبيرهم وإدارتهم لبلاد الزاب في رقي هذه المنطقة، فضلاً عن اهتمامهم بالعلم والعلماء، فأصبح جانبها الحضاري ثرياً بعامليه الطبيعي والبشري، حيث أصبحت كما وصفها الرحالة بأنه لا يوجد في بلاد المغرب أحسن ولا أحصن من بسكرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة