ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

المدرسة الشهابية واثرها الحضارى فى المدينة المنوره خلال العصر المملوكى 648-923 هـ. = 1250-1517 م.

المصدر: حوليات مركز البحوث والدراسات التاريخية
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الآداب - مركز البحوث والدراسات التاريخية
المؤلف الرئيسي: أحمد، علي بن علي بن حسين (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ahmed, Ali ibn Ali Hussien
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: فبراير
الصفحات: 10 - 79
ISSN: 977-222-2477
رقم MD: 800106
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على المدرسة الشهابية وأثرها الحضاري في المدينة المنورة خلال العصر المملوكي (648-923ه/1250-1517م). اشتمل البحث على سبعة مباحث رئيسة. المبحث الأول كشف عن أصل مكان المدرسة وموقعها قبل تأسيسها، وقسم هذا المبحث إلى مطلبين، وهما: المطلب الأول: أصلها قبل تأسيسها، والمطلب الثانى: موقعها قبل التأسيس. ثم انتقل في المبحث الثانى إلى التعرف على مؤسس المدرسة الشهابية، وقسم هذا المبحث إلى مطلبين، وهما: المطلب الأول: لمحة عن حياته، والمطلب الثانى: وفاته. والمبحث الثالث تحدث عن تاريخ تأسيس المدرسة وتمويلها وإدارتها، وقسم هذا المبحث إلى ثلاثة مطالب، وهما: المطلب الأول: تاريخ تأسيس المدرسة، والمطلب الثانى: تمويل المدرسة والإنفاق عليها، والمطلب الثالث: إدارة المدرسة. وخصص المبحث الرابع لمعرفة مدرسو وطلابها والساكنين بها، وقسم هذا المبحث إلى مطلبين، وهما: المطلب الأول: مدرسو المدرسة، والمطلب الثانى: منسوبيها من الطلاب والساكنين بها. والمبحث الخامس أشار إلى العلوم التي كانت تدرس بها والمناهج المقررة فيها. أما المبحث السادس تضمن مكتبة المدرسة الشهابية وكيفية تزويدها. وكشف المبحث السابع عن أثر المدرسة الحضاري في المدينة المنورة، وذلك في ضوء الجانب الديني، والجانب العلمي، كذلك الجانب الاجتماعي والاقتصادي، والدور العلمي للمدرسة الشهابية بعد سقوط دولة المماليك. وأظهرت نتائج البحث أن المذهب الحنبلي كان من أوائل المذاهب السنية التي كانت تدرس في المدرسة الشهابية مع بداية تأسيسها، وبقي حتى أواخر القرن السابع الهجري/ الثالث عشر الميلادي. وأسفرت النتائج أيضاً أن الأوقاف التي رصدت لهذه المدرسة من قبل الوقف أو بعض المحسنين كان لها دور كبير في بقائها لفترة طويلة استمرت قرابة ثلاثة قرون تؤدى رسالتها العلمية على أكمل وجه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 977-222-2477