ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البرنامج الأدنوي: مسارات التحول وآليات الاشتغال

المصدر: مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: الملاخ، أمحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: علوي، حافيظ إسماعيلي (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع87
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: يناير
الصفحات: 395 - 449
ISSN: 1110-581X
رقم MD: 800370
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

48

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن البرنامج الأدنوي مسارات التحول وآليات الاشتغال. وقسمت الدراسة إلى سبعة عناصر: تناول العنصر الأول نظرية العمل والربط إلى البرنامج الأدنوي وذلك من خلال تصميم النحو في نظرية العمل والربط: تذكير بحيث يتشكل النظام النحوي العام لنظرية العمل والربط من أربعة مستويات تمثيلية وذلك من خلال البنية العميقة، والبنية السطحية، الصورة المنطقية، والصورة الصوتية، بالإضافة إلى تقليص مستويات التمثيل وذلك من خلال إعادة صياغة (بنية-س)، واعتبارات إعرابية، واعتبارات مرتبطة بنظرية الربط، وحجة الاستفهام المتعدد، وحجة توسيط الاختلاف بين الألسن. وتحدث العنصر الثاني عن تقليص المفاهيم الأولية وذلك من خلال الاستغناء عن مفهوم العمل بحيث يحتل هذا المفهوم دوراً مركزياً في نظرية العمل والربط؛ حيث يضبط اشتغال مجموعة من القوالب. إعادة صياغة المبادئ والقيود تأويل أدنوي للأدنوية المنسبة، والنقل من حيث هو نسخ وضم، بحيث اقترح "تشومسكي" لتفادي هذا الإشكال إجراء النسخ، فكل عنصر ينتقل من موقع سترك نسخة له، غير منظورة في الصورة الصوتية، ولا تعتبر النسخة وفق هذا التحليل الجديد مكوناً نظرياً جديداً؛ لأنها موضوع تركيبي مؤسس على سمات الوحدة المنقولة؛ أي مؤسس على سمات التعداد. وناقش العنصر الرابع تدقيق أدوار السمات ووظائفها في النسق الحاسوبي بحيث تلعب السمات دوراً مركزياً في تحريك الحوسبة والعمليات التركيبية في البرنامج الأدنوي، وتحتل الثنائية المفاهيمية تأويلية السمة أو لا تأويليتها، بالإضافة إلى مفهوم الفحص، مكانة رئيسة في النظرية. وكشف العنصر الخامس عن نموذج الاشتقاق بالمرحلة. وذكر العنصر السادس اعتبارات الاقتصاد الاشتقاقي ونموذج الاشتقاق بالمرحلة. واستعرض العنصر السابع الاشتقاق بالمرحلة والعمل في الأرباض بحيث تشكل الأرباض مجالاً مناسباً لنقل المكونات البؤرة ورصد ظاهرة التتابع السلكي في نقل المركبات الاستفهامية. واختتمت الدراسة مشيرة إلى أن الانتقال من نظرية الربط والعمل نحو البرنامج الأدنوي شكل طفرة نوعية في تطور النظرية التوليدية؛ إذ إنه نزوع نحو الانتقال من الكفاية التفسيرية التي انشغل بها برنامج العمل والربط نحو ما بعد الكفاية التفسيرية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-581X