ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







صورة الليل في شعر غازي القصيبي

المصدر: مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: الزراع، عائشة بنت عودة بن رشيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع90
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: أبريل
الصفحات: 379 - 428
ISSN: 1110-581X
رقم MD: 800515
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

92

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن صورة الليل في شعر غازي القصيبي. استخدمت الدراسة المنهج الاستقرائي الوصفي التحليلي. وتناولت الدراسة في التمهيد القصيبي والليل وفيه مطلبان وهما، الأول: التعريف بالقصيبي من خلال، أدبه ومؤلفاته، الإصدارات الشعرية، والثاني: نبذة عن صورة الليل في الشعر العربي القديم. وتكونت هيكلية الدراسة من مبحثين وهما، المبحث الأول: الليل عند القصيبي ضياء وأمال: حيث يحتل الليل مكانة كبيرة في شعر القصيبي، وإن القارئ لشعر القصيبي ليجد أنه لم يتخذ موقفاً واحداً من الليل، فهو لم يكن عنده رمز الشقاء والحزن والكأبة في كل أشعاره، ولم يكن رمز السعادة والسرور في كل أشعاره، بل وجدناه منصفاً مع الليل حازماً في تعامله معه. المبحث الثاني: الليل عند القصيبي متاهات ونهايات: فالليل عنده يرتبط بالارتحال والسفر، وبحكم طبيعة عمل القصيبي كسفير أو وزير أو كاتب علم ومعرفة، كان كثير السفر والترحال؛ فإن الليل يحمل ذكريات حزينة لديه ترتبط بالارتحال ومغادرة الوطن والأحبة في كثير من الأحيان، على الرغم من أن السفر هو الوسيلة الوحيدة للعودة إليهم مرة أخري. واختتمت الدراسة بالإشارة إلي أبرز النتائج التي توصلت اليها ومنها، كثير من الشعراء لم يتورع عن إظهار حنقه وكراهيته لليل وأفعاله. أن حياة القصيبي الحافلة بالأحداث والمواقف والأعمال أثرت بلا شك في شعره، وخاصة عندما يلجأ لاستخدام الليل كرمز على وقائع وأحداث حياته. كما أن القصيبي قد يصور الليل بصور سلبية في أول القصيدة ثم يغير هذه الصورة على إيجابية بعد أبيات أو في نهايتها، فهو يصف حاله بدقة وأمانة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-581X

عناصر مشابهة