ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المصدر بين الواجب والممكن في كتاب سيبويه: دراسة تداولية

المصدر: مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: الكيلاني، محمد يحيى محمد أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع92
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: يونيو
الصفحات: 325 - 356
ISSN: 1110-581X
رقم MD: 800702
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

60

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف علي المصدر بين الواجب والممكن في كتاب سيبويه: دراسة تداولية. وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية وهي، المحور الأول: المصدر المرفوع وهو على ضربين: أولهما: مصدر مرفوع على أنه مبتدأ وهو قسمان، إما أن يكون معرفة، وإما أن يكون نكرة، وثانيهما: مصدر مرفوع مبني على مبتدأ نحو حمد الله، وعجب لك، وقول الله تعالي:" فصبر جميل". المحور الثاني: المصدر المنصوب على إضمار الفعل وهو أربعة أقسام، القسم الأول: مضمر يجوز إظهاره، القسم الثاني: مضمر لا يجوز إظهاره ويرد على أنواع: أن يكون دعاء، أن يكون غير دعاء، أن يكون إخباراً، أن يكون استفهاماً، أن يكون مما لا يتصرف، أن يكون على التشبيه، القسم الثالث: مصادر لا أفعال لها، القسم الرابع: أسماء غير مصادر. واختتمت الدراسة بالإشارة إلي أبرز النتائج التي توصلت إليها ومنها، أن المصدر والمفعول المطلق بينهما عموم وخصوص، فالمصدر لا يكون إلا من لفظ الفعل، أما المفعول المطلق فلا يشترط فيه أن يكون من لفظ الفعل هذا من جهة التصريف، أما من جهة التركيب فالمصدر قد يكون فاعلاً أو مفعولاً، أما المفعول المطلق فلا يكون إلا منصوباً. كما أن دلالة المصدر المرفوع هي الإخبار عن شيء ثابت متحقق في الكون أو في ذهن المتكلم واعتقاده سواء أكان ذلك في الماضي أو المضارع أم المستقبل، فالرفع إذن دليل علي ثبوت الأمر في النفس ووجوبه، وليس دليلاً على إرادة تزجيته وتثبيته، وعلي الرغم من ذلك لا تخلو بعض المصادر المرفوعة من معني التزجية سواء أكانت مبتدأ أم مبنية علي مبتدأ محذوف. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-581X

عناصر مشابهة