ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العطف على التوهم والتأويل النحوي

المصدر: مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: الفهداوي، فلاح إبراهيم نصيف (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Fahdawi, Falah Ibrahim Nassif
المجلد/العدد: ع97
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 125 - 165
ISSN: 1110-581X
رقم MD: 800965
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

69

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن العطف على التوهم والتأويل النحوي. واستندت الدراسة على مبحثين، ركز المبحث الأول على مسائل تتعلق بـ (العطف على التوهم)، من حيث التوهم لغة واصطلاحا، العطف على التوهم بين المجوزين والمانعين، القياس على (العطف على التوهم)، الفرق بين العطف على الموضع والعطف على التوهم. وكشف المبحث الثاني عن المسائل التي أولت ب (العطف على التوهم)، من حيث توهم وجود (أن) الناصبة بعد العاطف، توهم الجزم في المعطوف عليه، توهم حرف الجر في المعطوف عليه، توهم العطف على المستثنى ب (غير)، توهم عطف الجملة الاسمية على الفعلية. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن طريقة الحمل على التوهم في التأويل تعد من الطرق والأساليب التي جوزها النحويون واللغويون في اللغة، ولم يجوزوها في القرآن الكريم تنزيها له عما لا يليق، وأن جمهور النحويين ذهبوا إلى عدم قياسية هذه الطريقة من التأويل، واقتصروا على المسموع منها، مما يوحي بأنهم لم يكونوا يفضلون اللجوء إليها، واعتمادها أسلوب من أساليب ضبط اللغة، أن لدى بعض النحويين ولاسيما المتأخرين منهم ميل إلى رفض هذه الطرقة جملة وتفصيلا لأنها منافية للعقل والمنطق. كما توصلت النتائج إلى أن إيراد أكثر من وجه من التأويل للنص الواحد يكون في ضمنها الحمل على التوهم مناف لقضية الضرورة المفترضة، بل ربما كان الحمل على التوهم هو أضعف وجوه الإعراب التي يمكن الاستغناء عنها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-581X

عناصر مشابهة