ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مجلس ختم البخاري تحت قبة النسر في القرن العاشر

المصدر: مجلة نهج الإسلام
الناشر: وزارة الأوقاف
المؤلف الرئيسي: الدرويش، عبدالله محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج38, ع145
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: شباط
الصفحات: 42 - 45
رقم MD: 801263
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على مجلس ختم البخاري تحت قبة النسر في القرن العاشر. وبدء المقال موضحاً أن كتاب" صحيح البخاري" نال من الحظوة عند الخاص والعام بعد كتاب الله تعالى مالم ينله كتاب، ليكون الكتاب المقدم الذي يتنافس الناس على تعلمه وتعليمه وحضور مجالسه، لاقتناص الفوائد، وتحصيل المغانم الروحية بالاجتماع على الذكر والطاعات. ثم انتقل المقال للحديث عن هذا الكتاب تحت قبة النسر في جامع بني أمية الكبير، ووصف مجلس من مجالسه في القرن العاشر الهجري، وذلك من خلال ثلاثة نقاط، النقطة الأولى كشفت عن التدريس تحت قبة النسر، والنقطة الثانية استعرضت شروط التدريس تحت قبة النسر، والنقطة الثالثة تحدثت عن العلماء الذين درسوا تحت القبة. واختتم المقال متحدثاً عن العلماء الذين درسوا تحت القبة، فقال " ذكر أول من جلس للتحديث تحت قبة النسر بعد العصر في الأشهر الثلاثة رجب وشعبان ورمضان، وأن أولهم هو العالم العلامة، والحبر الفهامة، "الشمس محمد الميداني". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020