ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







من العامي الفصيح

المصدر: مجلة نهج الإسلام
الناشر: وزارة الأوقاف
المؤلف الرئيسي: بكور، بشار محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج38, ع145
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: شباط
الصفحات: 46 - 51
رقم MD: 801271
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
LEADER 02541nam a22002057a 4500
001 0175904
041 |a ara 
044 |b سوريا 
100 |a بكور، بشار محمد  |e مؤلف  |9 350917 
245 |a من العامي الفصيح 
260 |b وزارة الأوقاف  |c 2017  |g شباط  |m 1438 
300 |a 46 - 51 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلط المقال الضوء على موضوع من العامي إلى الفصيح. وبدء المقال موضحاً أن المختصين بالعربية وأهل البصر بالمعاجم اللغوية لا يخفي عليهم أن الكلام العامي الذي طغى على لساننا واستولى عليه لا يزال يحتفظ ببقية من التعابير العربية الفصيحة التي لو رمنا البحث عنها في المعاجم العربية لوجدناها بعينها أو أوجدنا أصلها وعنصرها الذي منه نجمت وعنه انبثقت، ثم حادت عنه فيما بعد. ثم استعرض المقال أشهر الألفاظ التي نستعملها في كلامنا العامي وهي ذات أصول وجذور في لغتنا العربية الفصيحة، ومنها اللفظ الأول الذي ينص على (خس وزن فلان، أي نقص وهو كذلك في اللغة). واللفظ الثاني الذي ينص على (جئت إلى البيت بعدما هدأت الرجل، يقصدون عندما خفت الحركة وسكن الناس، وهو كذلك في الفصيح). واللفظ الثالث ينص على (يقولون تعشيت وتغديت، بمعنى تناولت طعام العشاء والغداء، وهو تعبير فصيح). واللفظ الرابع ينص على (يقولون تأهل فلان، يريدون تزوج، وهو كذلك في اللغة). واختتم المقال ذاكراً اللفظ الذي ينص على (يقولون ضحك فلان على ذقن فلان، أي سخر منه أو خدعه، وهو بهذا المعنى وارد في شعر المولدين). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020 
653 |a اللغة العربية  |a اللغة الفصحى  |a التراث العربي 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 012  |l 145  |m مج38, ع145  |o 1040  |s مجلة نهج الإسلام  |t Journal of the approach of Islam  |v 038 
856 |u 1040-038-145-012.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 801271  |d 801271 

عناصر مشابهة