المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | دريباتي، مروان (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الراعي، علي (محاور) |
المجلد/العدد: | س55, ع638 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
التاريخ الهجري: | 1438 |
الشهر: | تشرين الثاني / صفر |
الصفحات: | 70 - 80 |
رقم MD: | 801296 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى عرض حوار مع "الموسيقي والشاعر مروان دريباتي". وأوضح المقال أن هناك ثمة فسحة شعرية، يختلسها "مروان دريباتي" من زمن الموسيقا ننتقل برفقة مفرداته من عالم باتت تلونه مشاغل الحياة إلى عالم يملؤه الحب مفعماً ببساطة المفردة وصدقٍ في القول والإحساس. وبين المقال أن الموسيقي والشاعر "مروان" هو كائن عفوي يكتب كما يفكر، وهكذا يلحن أيضاً، بعيداً عن الأسترادات و"أخطارها" مقترباً أكثر صوب الزواريب، هنا "دريباتي"، إنتاج الواقع، ضمن منظومة رمزية، تتشكل: كلمات، موسيقا، وألحان، فكانت فرقة "زواريب" التي أسسها منذ عام "2003 م"، لتقدم في البداية أعمالها الأيقونية، أي إحياء أعمال العمالقة من الموسيقيين، ومن ثم لتقدم عشرات الأماسي الموسيقية الخاصة بها. واستعرض المقال الأسئلة التي طرحت في الحوار ومنها: السؤال الأول "هناك في تلك الفضاءات المترامية البعيدة عن بحر اللاذقية ماذا اكتشفت مروان دريباتي؟"، وتمثل السؤال الثاني في "دعني أسألك عن مشروعك الإبداعي عن ملامحه، وماذا تهدف من خلال هذا المشروع؟"، وجاء السؤال الثالث ب "تحتج على "الزجالين" الجدد، لكن الحقيقة أنهم شكلوا ظاهرة، وبعضهم يراهم سدوا فراغاً، أو على الأقل أحيوا مفردات جمالية كانت منسية، فلماذا تحتج؟"، وأشتمل السؤال الرابع على "هل برأيك تم ظلم الأنماط الغنائية لصالح أنماط بعينها، ولماذا إن كان حصل مثل هذا الأمر؟". واختتم المقال بالتوضيح أن "مروان ديبارتي" عاشق ثمل بالحب، يحضن كمانه تحت شباك الحبيبة طوال الوقت، فيقدم من وحي ذلك إبداعياً متلوناً بين القصيدة الغنائية، والقصيدة الومضة، والمقطوعة الموسيقية التي تأتي كدهشة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|