المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | عكاري، خضر (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Akkari, Khder |
المجلد/العدد: | س55, ع638 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
التاريخ الهجري: | 1438 |
الشهر: | تشرين الثاني / صفر |
الصفحات: | 217 - 220 |
رقم MD: | 801365 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان "سيجت دمعي ببكائك...للشاعر رائد خليل". وأوضح المقال أن في لحظات التجلي والانعتاق ترعد السماء بغيومها، وتبرق المزن، وتحتج الرياح، إنها الحشود التي كانت محاصرة في مكانها لدى الشاعر، تستيقظ في هذا العالم المشحون بالخوف، والتوتر، والتلعثم، فالشاعر رهن اعتمالاته النفسية، وارتعاش الأفق قبل غياب النور. وبين المقال أن الشاعر قد حكي عن التخدير الذي ينتاب التأثير في قصيدة "الهايكو" في كل اتساعات، ومدارات الأشكال التعبيرية، فهي تقوم أي المؤثرات "الهايكوية" حيث يكون، ويقوم على التركيز، والتكثيف، والاقتصاد في حاجة واستخدام اللغة، قصيدة "الومضة" تجربة لحالات المجتمع المشغول بهموم الكثار، ورغم صغرها، وضآلة حجمها، لا تأخذ من وقت القارئ سوي القليل. وتحدث المقال عن المجموعة الثالثة للفنان الكاريكاتيري والشاعر "رائد خليل" في مجموعته التالية "سيجت دمعي ببكائك" فنان يجيد القنص "قناص لوحة وقانص قصيدة" وكل مجموعاته وضعها تحت مسمى "تأملات ملونة". واختتم المقال بالتأكيد على أن الشاعر الفنان يحب بلاده إلى حدود التماهي، وأعماق الانتماء الذي ينبض في كيان ألوان لوحته، والدم الراكض أبد الحياة في شرايين وجوده، ويقول واللهفة، قد وصلت إلى حدود اللهفة "كلما فكت السماء أزرار بردها/دهمني نداء الشاعر "يا ثلج قد ذكرتني أمي". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|