ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أدب وفنون:>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

أدب وفنون: الحكايات الهاجعة فى المنام كيف ألهمت الأحلام روايات عالمية

المصدر: مجلة القافلة
الناشر: شركة أرامكو
المؤلف الرئيسي: حبايب، حزامة (مؤلف)
المجلد/العدد: مج65, ع6
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 58 - 62
ISSN: 1319-0547
رقم MD: 801437
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الأحلام | الروايات | الأدب
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان كيف ألهمت الأحلام روايات عالمية. وأشار إلى أنه عبر التاريخ، خضعت الأحلام لتفسيرات وتأويلات عدة، اجتمعت رغم اختلافها، على كونها باحة خلفية للذات. وأوضح المقال أنه في الوعي الثقافي الحلمي الجمعي، قديمه وحديثه، تشكل الأحلام متنفسًا للعواطف والأمنيات والرغبات الدفينة. وتطرق المقال إلى أنه لعقود ظل الباحثون يتأرجحون بين التفسيرين الأكثر شيوعًا الأول هو التفسير الفرويدي "نسبة إلى عالم النفس النمساوي سيغموند فرويد" الذي تبنى فكرة اللاوعي في تفسير الأحلام، منظرًا بأن الأحلام وسيلة تتحرر من خلالها الرغبات المكبوتة أو المقموعة، والثاني الذي تبناه السويسري "كارل يونغ" مؤسس "علم النفس التحليلي" الذي رأي أن الأحلام وسيلة يتواصل المرء من خلالها مع اللاوعي. وأوضح المقال أنه إذا العلم قد قطع شوطًا كبيرًا في قراءة الأحلام ومحاولة تحليلها، ضمن إرث تحليلي تراكمي من خلال نظريات مبنيّة على نتائج عصبية وسلوكية ومحفزات خارجية، فإن المبدعين لا يزالون ينشدون في الأحلام الجِدة والدهشة، بعيدًا على أية محاولات للحط من القيمة الحُلمية أو حصر دلالاتها داخل معطيات علمية جافة. وناقش المقال عدد من العناصر ومنها، "أحلام" على ورق، والحالم الغزير، وكابوس جيكل وهايد، والوحش في حلم اليقظة، والنورس في المنام، واقتناص الشرارة. كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1319-0547

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.