المصدر: | مجلة القافلة |
---|---|
الناشر: | شركة أرامكو |
المؤلف الرئيسي: | حبايب، حزامة (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج67, ع5 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 64 - 67 |
ISSN: |
1319-0547 |
رقم MD: | 1190841 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
ناقش المقال موضوع بعنوان عالميتنا في محليتنا، أن نكون نحن يعني أن نكون الآخر. أشار إلى أن الكتابة في النص الإبداعي تعبر عن الآخر، من خلال مخزون لا ينفصم عن نسيجنا الاجتماعي والثقافي والعاطفي. وذكر أن في القراءة يحدث تبادل التجربة الإسقاطية من خلال البحث في المنتج الإبداعي عن شيء منا. وأشار إلى فلمين وهما (أبوكاليبتو، والمغول) اللذان يقبضان على لحظة تاريخية شائكة، ويقدمان توليفة مشهدية آسرة، حيث أخذا من التاريخ حسه ثم أعاد كتابة التاريخ، وبين أن كلا الفلمين عبارة عن حكاية محلية مستقطعة من حقبة إنسانية، وكان أجمل ما في الحكايتين قصة الحب التي تجعل الفرجة بالمعنى التفاعلي مستحقة، وأوضح أن قصة المنسوجة في السردية السينمائية شخصية جدا، وفردية للغاية، وشديدة المحلية، ومع ذلك قابلة جدا للإسقاط، كما أنها عالمية تماما. وذكر أن في كلا الفلمين لم تصغ الحكاية كي ترضى المشاهد بوصفه الآخر، أو تلبي توقعاته أو تصوراته النمطية، لقد حافظت الحكاية على نزاهتها ومصداقيتها الجمالية، فاستحق عالميتها. اختتم المقال بالتأكيد على أن الكتابة تسهم في توسيع دائرة المعرفة البشرية وتخطي الحدود المكرسة، وتقصير المسافة المحلية والعالمية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|---|
ISSN: |
1319-0547 |