ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ادب وفنون: معهد العالم العربى جسر الثقافات نحو الشرق

المصدر: مجلة القافلة
الناشر: شركة أرامكو
المؤلف الرئيسي: فرنان، إيما أسماء (مؤلف)
المجلد/العدد: مج65, ع6
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 62 - 66
ISSN: 1319-0547
رقم MD: 801438
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على معهد العالم العربي. وأشار إلى أن معهد العالم العربي أو "ليما" كما يسميه الفرنسين اختصارًا، يقع على ضفاف نهر السين في مبنى معماري مهيب صممه المعماري الفرنسي الشهير "جان نوفيل"، والذي افتتحه الرئيس الفرنسي الأسبق " فرنسوا ميتيران" في ديسمبر 1987م، ليكون مؤسسة ثقافية تستقطب ثقافات العالم وتزاوج بينها، لتمنح الزائر والمثقف فسيفساء ثقافية متنوعة، تشكل في زخم حضاري مشرق إسلامي، حاول قدر المستطاع تجاوز صدام الحضارات التي أسست له بعض الأقطاب الفكرية الغربية. وتطرق المقال أنه طالما أُريد للمعهد أن يكون جسرًا يربط بين العالم الإسلامي وأوروبا ليصبح مركزًا للثقافة الفرنكو عربية، كما أوضح المقال أن هذه المؤسسة تلعب دور وسيط ثقافي بين شعوب تختلف في الحضارة والتاريخ والثقافة، وتقع عند تقاطع مهم لعالمين يتواصلان تارة ويتنافران تارة أخرى، ومنذ تدشين هذا المعهد الذي أسهم في تأسيسه الدبلوماسي السعودي المعروف "جميل إبراهيم الحجيلان"، طرح عديد من التساؤلات حول دوره وإدارته وتوجهاته والأهداف التي أنشئ من أجلها. وناقش المقال عنصرين، جاء الأول بعنوان الزهراني: الأحداث الطارئة لن تحرف عمل المعهد عن مساره، وتناول الثاني مؤسسة من دون أموال ومنافسات جديدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1319-0547