ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > فنان ومكان:>الوصف

فنان ومكان: ليوناردو دافنشى وإسطنبول

المصدر: مجلة القافلة
الناشر: شركة أرامكو
المؤلف الرئيسي: عطية، عبود طلعت (مؤلف)
المجلد/العدد: مج65, ع6
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 66 - 67
ISSN: 1319-0547
رقم MD: 801441
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
ليوناردو دافنشى | تركيا | أسطنبول
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على ليوناردو دافنشي وإسطنبول؛ حيث لم يزر مدينة إسطنبول التي كانت على عهده عاصمة السلطنة العثمانية ولكن نشأت بينه وبين هذه المدينة صلة ما زالت تتوالى فصولًا حتى عصرنا الحالي، وقد تقدَّم ليوناردو من السلطان (وعلى الأرجح بمبادرة شخصية منه) بأربعة مشاريع هندسية عدّدها باختصار في رسالة وجهها إلى السلطان مكتوبة بالتركية وبأحرف عربية (ربما على يد مترجم) ومحفوظة اليوم في متحف توبكابي، وهذه المشاريع الأربعة هي حسب تسلسلها في الرسالة: طواحين هوائية ونظام مضخات لسحب المياه من الآبار من دون حبال ولا قوة شدّ وبناء جسر من الحجر فوق " القرن الذهبي " يسمح للسفن بالمرور من تحته وبناء جسر فوق البوسفور، والرسم الأولي للجسر فوق القرن الذهبي محفوظ اليوم في المعهد الفرنسي في باريس، والقرن الذهبي هو المشروع الذي بدا مستحيلًا إلا أنه في القرن العشرين حظى بدراسة مستفيضة أكدت إمكانية بنائه وبالفعل قام الرسام والنحات النرويجي "فيبيورن ساند" ببناء جسر للمشاة فوق الطريق السريع الذي يربط مدينتي أوسلو وبيرغن اعتمادًا على تصميم ليوناردو لجسر القرن الذهبي. وخلص المقال بالقول بأنه في 21 أكتوبر من عام 2012 م أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وكان آنذاك رئيسًا للوزراء عن عزم بلاده على إنشاء الجسر الذي صممه ليوناردو دافنشي فوق القرن الذهبي، وأضاف خلال كلمته في حفل تدشين مشروع مائي في القرن الذهبي أن الجسر لن يكلِّف بلدية المدينة شيئًا بل سيكون هدية من رعاة متطوعين يعملون لتقديمه هدية للمدينة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
ISSN: 1319-0547

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.