ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







من ملامح التجريب في القصة القصيرة السعودية: دراسة في نماذج مختارة

المصدر: أبحاث ملتقى: القصة القصيرة والقصة القصيرة جداً في الأدب السعودي
الناشر: جامعة الملك سعود - كرسي الأدب السعودي
المؤلف الرئيسي: الرمادي، أبوالمعاطي خيري (مؤلف)
المجلد/العدد: ج1
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2014
مكان انعقاد المؤتمر: الرياض
الهيئة المسؤولة: كرسي الأدب السعودي - جامعة الملك سعود - السعودية
التاريخ الهجري: 1435
الشهر: أبريل / جمادي الآخرة
الصفحات: 49 - 102
رقم MD: 801892
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

35

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على ملامح التجريب في القصة القصيرة السعودية (دراسة في نماذج مختارة). واستندت الدراسة على مبحثين، ركز المبحث الأول على التجريب الجذور والهوية، التجريب في القصة القصيرة، والقصة التقليدية. وحدد المبحث الثاني ملامح التجريب في القصة القصيرة السعودية، منها، التجريب في تقنيات الحكي (تعدد الصوات-التعليقات- التصديرات- المونولوج – المونتاج- التقطيع- اللوحات القصصية، مسرحة القصة- الأحلام الكابوسية- الغرائبي)، التجريب في لغة الحكي، شعرية القصة القصيرة. وتوصلت خاتمة الدراسة أن ملامح التجريب تختلف من كاتب لآخر؛ فيتحكم فيها حجم الموهبة، وامتلاك زمام آليات الفن، وإدراك ماهية السابق من الكتابات، وما ينقصها لتتمكن من التعبير عن الواقع والذات بشكل جديد مغاير، وهي ملامح لا تظهر فجأة في إبداع المبدعين، بل تسبق بإرهاصات تنثر في ثنايا النصوص، ثم تتجمع مبلورة رؤية شاملة، تستطيع حال الاتفاق عليها تكوين اتجاه عام في الكتابة. كما توصلت الخاتمة إلى أن التجريب في المنجز القصصي السعودي على مستويين لا يمكن الفصل بينهما، الأول مستوي تقنيات الحكي، ويشمل: (تداخل الضمائر، والتعليق، والعجائبي والغرائبي، ومسرحة القصة، والمونولوج، والتقطيع، والتصديرات، واللوحات القصصية)، والثاني مستوي لغة الحكي، وان التجريب في القصة القصيرة السعودية يسير غير بعيد عن محاولات تجريبية كبيرة وكثيرة عرفتها القصة القصيرة العربية، في مصر والشام والعراق، والشمال الأفريقي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018