ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الفضاء التواصلي حاضن للقصة الومضة: التجربة السعودية أنموذجا

المصدر: أبحاث ملتقى: القصة القصيرة والقصة القصيرة جداً في الأدب السعودي
الناشر: جامعة الملك سعود - كرسي الأدب السعودي
المؤلف الرئيسي: هقي، عبدالحق (مؤلف)
المجلد/العدد: ج2
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2014
مكان انعقاد المؤتمر: الرياض
الهيئة المسؤولة: كرسي الأدب السعودي - جامعة الملك سعود - السعودية
التاريخ الهجري: 1435
الشهر: أبريل / جمادي الآخرة
الصفحات: 1 - 26
رقم MD: 801939
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

8

حفظ في:
المستخلص: استهدف البحث تسليط الضوء على" الفضاء التواصلي حاضن للقصة الومضة (التجربة السعودية أنموذجاً)". وتناول البحث مبحثان وهما: المبحث الأول: الفضاء التواصلي البيئة الحاضنة للإبداع، وتناول هذا المبحث عدة نقاط تمثلت في: أولاً: التعريف الاصطلاحي، ثانياً: التواصل، ثالثاً: التعريف الإجرائي. المبحث الثاني: تأثيرات الفضاء التواصلي على القصة الومضة-التجربة السعودية أنموذجاً، وتناول هذا المبحث عدة نقاط تمثلت في: أولاً: من حيث الموضوع، ثانياً: من حيث اللغة، ثالثاً: من حيث الحجم، رابعاً: من حيث الزمكان، خامساً: من حيث البعد البصري. وجاءت نتائج البحث مؤكدة أن القصة الومضة نمط إبداعي احترافي، يعتمد على حضور الرؤية وتمكن من استعمال الأدوات البنائية-لغوياً وفنياً، وتقنيات دقيقة لأساليب السرد، وبالتالي هو فن عصي، لا يتقنه إلا القلة. كما أكدت على أن القصة الومضة تتراوح بين جدلية اعتبارها جنسيا ًأدبياً مستقلاً، وبين اعتبارها حالة إبداعية متداخلة ومتشاكلة مع غيرها من الأجناس، وهذه لا تعتبر في حد ذاتها مؤشر ضعف بقدر ما تعتبر مؤشر قوة ودافع لوجودها، في ظل ارتجاج نظرية "الجنسانية". وأوصي البحث الأدباء والمبدعين بضرورة الاشتغال على القصة الومضة، من خلال التجريب والتدريب واستثمار الفضاءات التواصلية بعوالمها ووسائطها لتشكيل الرؤي والأدوات البنائية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة