ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فيديل كاسترو وإفريقيا: الشيوعية أم الإمبريالية؟

المصدر: قراءات إفريقية
الناشر: مركز أبحاث جنوب الصحراء
المؤلف الرئيسي: بوزيدى، يحيى (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Bouzidi, Yahya
المجلد/العدد: ع31
محكمة: نعم
الدولة: بريطانيا
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: مارس
الصفحات: 32 - 41
ISSN: 2634-131X
رقم MD: 802203
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

43

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان" فيدل كاسترو وإفريقيا.. الشيوعية أم الإمبريالية". وأشارت الدراسة إلى أن الزعيم الكوبي "فيدل كاسترو" استطاع صناعة اسم عالمي له من خلال كفاحه ضد الاستعمار والإمبريالية، ولعل وجود بلاده على مرمى حجر من الولايات المتحدة، وصموده ضد كل مخططات اغتياله والمحاولات الانقلابية، ساهم في هذا الاعتقاد. واستندت الدراسة على عدة عناصر، ركز العنصر الأول على فيدل كاسترو ودفاعه عن الأيديولوجيا حتى الرمق الأخير. وتطرق العنصر الثاني إلى البيدق والصغار في حلبة الصراع بين الكبار. وأشار العنصر الثالث إلى فيدل كاسترو وإفريقيا من الاستعمار إلى الامبريالية. وتصدي العنصر الرابع إلى كوبا والتجاذبات القطبية في أفريقيا. وجاء العنصر الخامس بعنوان من الصومال إلى اثيوبيا .. فيدل كاسترو والأنظمة العسكرية في افريقيا. وتناول العنصر السادس تفسير التناقض بين شعارات كاسترو وممارساته في إفريقيا. وأشارت خاتمة الدراسة إلى أنه لا يمكن جحد الدور الكوبي في إفريقيا، وأحسن من عبر عنه مانديلا حين قال:" هذه أول مرة يأتي فيها بلد من قارة أخرى، ليس ليأخذ منا أمرا ما بل ليساعد الأفارقة في نيل حريتهم"، وفعلا دعم كاسترو البلدان الإفريقية بالسلاح والرجال، حيث قاتل آلاف الكوبيين إلى جانب الأفارقة، فضلا عن الدعم اللوجيستي، إذ أرسل عشرات الآلاف من الكوبيين في مختلف المجالات أطباء ومعلمين ومهندسين وغيرهم، وحين غادرها فإنه حمل توابيت جنوده وليس معها أي برميل نفط. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2634-131X

عناصر مشابهة