ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







عالم الاجتماع التونسي منير السعيداني: أجدني الآن أكثر ميلاً إلى إضافة وصف لهذه الثورة وأعتقد أن أقرب واحد لها هو أنها "مغدورة"

المصدر: مجلة الملتقى
الناشر: عبدالصمد بلكبير
المؤلف الرئيسي: السعيدانى، منير (مؤلف)
مؤلفين آخرين: صولة، عماد (محاور)
المجلد/العدد: ع37
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ربيع
الصفحات: 103 - 113
ISSN: 1113-9781
رقم MD: 802498
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى استعراض حوار حول عالم الاجتماع التونسي منير السعيدانى. وذكرت الدراسة بعض الأسئلة التي طرحت عليه فمنها: ماهي الخلفات المعرفية المؤسسة لموقفكم هذا. وهل تؤمنون بوجود نوع من الالتزام الأخلاقي بين عالم الاجتماع والمجتمع الذي يدرسه. في رسمكم للمشهد الحزبي بتونس في سياق الأرانات التي انطلقت منذ 17 ديسمبر 2010 اعتبرتم أن تحرك 15 أوت 2011 «هو آخر تحرك جماهيري في سياق العمل على استعادة الزخم الجماهيري الذي يتجه إلى تحقيق أكبر ما يمكن من المطالب الشعبية». فهل ترون ذلك توفقا نهائيا للمسار الثوري للمسار الثوري، أم أنه لحظة ضرورية لاستئنافه. بقدر صرامتكم في استخدام المفاهيم وتخيركم بعناية لمصطلحاتكم، فإنكم لا تترددون في توصيف الحراك الحاصل بين 17 ديسمبر 201، و14 جانفي 2011 بالثورة. فهل في رأيكم قد توفرت فعلا المقومات التقليدية للثورة، أم أن الأمر يتعلق بنموذج ثوري جديد متطابق مع سياق العصر. توقفتم أكثر من مرة عند ضعف تمثيل الشباب، من ذلك أن خمسة بالمائة فقط من نواب المجلس التأسيسي هم من الفئة العمرية أقل من 30 سنة، فبماذا تفسرون هذا الطوق المضروب على الشباب. وكيف تقرؤون تهرم جل الأحزاب والمنظمات والجمعيات التقليدية المعروفة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1113-9781