ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المتغير الجيلي وصعود الشعبوية والاحتشاد القومي

المصدر: مجلة الديمقراطية
الناشر: مؤسسة الأهرام
المؤلف الرئيسي: عبدالحي، أحمد تهامي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Tohamy, Ahmed
المجلد/العدد: مج17, ع66
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أبريل
الصفحات: 79 - 88
ISSN: 2356-9093
رقم MD: 802606
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

45

حفظ في:
المستخلص: استهدفت الدراسة تسليط الضوء على" المتغير الجيلي وصعود الشعبوية والاحتشاد القومي". وذكرت الدراسة أن الاتجاه الأساسي بين الأجيال الشابة في أوروبا والغرب، منذ منتصف سبعينيات القرن العشرين وحتى مطلع الألفية الثالثة هو تبني قيم ما بعد المادية، واستهلاك التكنولوجيا الحديثة وتبني هويات عابرة للقومية، مع تراجع دور الدولة القومية لصالح مؤسسات فوق دولية مثل الاتحاد الأوروبي، والنافتا، أو حركات غير أيديولوجية عابرة للحدود تزامن ذلك مع تصاعد دور الحركات الاجتماعية الجديدة في السياسة الأوربية مثل أحزاب الخضر والنسوية. وتناولت الدراسة عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: صعود التوجهات الشعبوية من منظور الجيل السياسي. ثانياً: الأحداث المؤسسة للهوية الجيلية. ثالثاً: التفاعل بين الاقتصادي والثقافي في الجيل. رابعاً: البريكست وصراع الأجيال. خامساً: القيم والتوجهات القومية والشوفينية بين الشباب الشيوخ. سادساً: الانقسام بين جيل الشباب الفقير وجيل الرفاه الأكبر سناً. سابعاً: العمليات الجيلية بين الاحتشاد القومي ومصالح النخب المهيمنة. واختتمت الدراسة ذاكرة أن المتغير الجيلي لا يتحرك في فراغ أو كمتغير مستقل، منعزلاً عن البيئة السياسية والثقافية والاجتماعية، فالجيل يشكل متغيراً مستقلاً عن جهة قدرته على التأثير في التصويت والانتخابات والاحتجاج، ولكنه يصبح متغيراً تابعاً للتحولات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، كما أن قوي الهيمنة والسيطرة لديها القدرة على التأثير في العمليات الجيلية وتوجهات الأجيال الجديدة، من خلال توجيه الرأي العام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2356-9093

عناصر مشابهة