ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر المناخ على السياحة في إقليم شرقي أفريقيا

المصدر: مجلة الدراسات الافريقية
الناشر: جامعة القاهرة - معهد البحوث والدراسات الافريقية
المؤلف الرئيسي: الطنطاوي، عطية محمود (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Tantawi, Attia Mahmoud
المجلد/العدد: ع37
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يناير
الصفحات: 183 - 220
ISSN: 6018-1110
رقم MD: 802677
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04613nam a22002177a 4500
001 0329273
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a الطنطاوي، عطية محمود  |g Al-Tantawi, Attia Mahmoud  |e مؤلف  |9 426315 
245 |a أثر المناخ على السياحة في إقليم شرقي أفريقيا 
260 |b جامعة القاهرة - معهد البحوث والدراسات الافريقية  |c 2015  |g يناير 
300 |a 183 - 220 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a قليل ما هو معروف عن كيفية تأثير المناخ والتغير المناخي على السياحة في أفريقيا وكيف يتحكم المناخ في العلاقات التنافسية بين المناطق السياحية. ركزت هذه الدراسة على العلاقة بين المناخ والسياحة في دول شرقي إفريقيا (EAC) من خلال تحليل بيانات الحرارة والأمطار والرطوبة النسبية في 12 محطة مناخية منتشرة في دول الإقليم لمدة ٢٩ عاما (1985- 2014) باستخدام أساليب إحصائية متنوعة ومناسبة. وتم تطبيق قرينة الحرارة - الرطوبة النسبية (Temperature Humidity lndex) أو ما يعرف بمؤشر عدم الراحة (Discomfort lndex) الذي يعتمد على عنصري الحرارة والرطوبة النسبية لمعرفة أثر المناخ على الجذب السياحي ودراسة الآثار المترتبة على المناخ كمورد للسياحة. وأظهرت النتائج أن مؤشر عدم الراحة في محطات الدراسة يتراوح بين 80 إلى أكثر من 100 في كل شهور السنة عدا محطتين فقط، وكانت معظم النتائج اقل من 80 درجة. وهذا يعني أن المناخ في منطقة الدراسة يتراوح بين مناخ غير مريح وغير مريح للغاية ولكنه لم يصل لدرجة الخطورة. وهذا ناتج بالأساس عن ارتفاع نسبة الرطوبة النسبية على مدار العام رغم اعتدال درجة الحرارة لارتفاع السطح في معظم الإقليم كما اتضح من الدراسة أن التقلبات المناخية الحالية أو ما يطلق عليه عالميا التغير المناخي سوف يؤثر على النشاط السياحي من خلال ذوبان الجليد فوق قمم الجبال (كلمنجار ونموذجا) بالإضافة إلى التأثير على التنوع الإحيائي الذي تعتمد عليه دول إقليم الدراسة في إقامة محميات طبيعية وحدائق مفتوحة، وهي عامل الجذب الرئيس للسياح. كما تبين تأثير الاحترار العالمي على انتشار أمراض لم تكن موجودة من قبل في المناطق المرتفعة وأهمها مرض الملاريا والذي تزداد أعداد المصابين به مع ارتفاع درجة الحرارة طبقا لتقارير الهيئة العالمية المعنية بالتغير المناخي (IPCC, 2001, 2007, 2013). بالإضافة إلى استخدام بيانات القطاع السياحي الرسمية المنشورة بواسطة EACS وبيانات الملاريا المنشورة في تقارير الملاريا العالمية الصادرة عن منظمة الصحة العالمية. وحاولت الدراسة إظهار أثر المناخ والتغيرات المناخية الحالية على النشاط السياحي في دول إقليم شرقي أفريقيا الخمس (أوغندا- رواندا- بوروندي- كينيا- تنزانيا)، خاصة وأن المناخ يعد المتحكم الرئيس لكثير من مقومات السياحة. ومثل هذه الدراسات تعمل على التقليل من أثر المناخ والتقلبات المناخية على النشاط السياحي أو التكيف معها. 
653 |a شرق أفريقيا  |a الجغرافيا الطبيعية  |a المناخ  |a التغير المناخي  |a السياحة 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 007  |e Journal of African Studies  |l 037  |m ع37  |o 0820  |s مجلة الدراسات الافريقية  |v 000  |x 6018-1110 
856 |u 0820-000-037-007.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
995 |a EcoLink 
999 |c 802677  |d 802677 

عناصر مشابهة