ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أسباب الأزمات الاقتصادية العالمية من منظور إسلامي

المصدر: مجلة مركز صالح عبدالله كامل للاقتصاد الاسلامي
الناشر: جامعة الازهر - مركز صالح عبدالله كامل للاقتصاد الإسلامي
المؤلف الرئيسي: محمد، وسام أحمد السيد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج20, ع58
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: أبريل
الصفحات: 257 - 392
ISSN: 2357-0636
رقم MD: 802777
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

71

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى عرض أسباب الازمات الاقتصادية العالمية من منظور إسلامي. اعتمد البحث على المنهج الاستقرائي، والمنهج الاستنباطي، والمنهج الوصفي التحليلي. اشتمل البحث على مبحثين، المبحث الأول: الأسباب المباشرة للأزمة الاقتصادية العالمية الحالية، وتضمن المبحث ثلاثة مطالب، المطلب الأول: الرهن العقاري. المطلب الثاني: سياسة الحروب. المطلب الثالث: أسباب أخرى للأزمة الاقتصادية العالمية الحالية. وتناول المطلب أربعة فروع، الفرع الأول: انعدام الثقة بين المؤسسات المالية. الفرع الثاني: انخفاض سعر صرف " اليوان" الصيني. الفرع الثالث: رفض الدول الكبرى مراقبة صندوق النقد الدولي لمؤسساتها المالية. الفرع الرابع: شخصيات بارزة وراء الازمة المالية الحالية. المبحث الثاني: الأسباب العامة للأزمات الاقتصادية العالمية. واشتمل المبحث على مطلبين، المطلب الأول: الأسباب التي تعود لطبيعة النظام الاقتصادي الرأسمالي. واستعرض المطلب أربعة فروع، الفرع الأول: تعريف النظام الاقتصادي الرأسمالي. الفرع الثاني: أسباب نشأة النظام الاقتصادي الرأسمالي. الفرع الثالث: مبادئ النظام الاقتصادي الرأسمالي وموقف الإسلام منه. الفرع الرابع: مساوئ النظام الاقتصادي الرأسمالي. المطلب الثاني: أسباب أخرى للأزمات الاقتصادية العالمي، وتطرق المطلب لخمسة فروع، الفرع الأول: العولمة الاقتصادية. الفرع الثاني: أسواق الأوراق المالية" البورصات". الفرع الثالث: الانتقال من الاقتصاد الحقيقي إلى اقتصاد الفقاعة. الفرع الرابع: غسيل الأموال. الفرع الخامس: الربا. وختاماً توصل البحث إلى العديد من النتائج، ومنها: أن هذا الذنب إلا وهو الربا فعلوه في أمريكا وفي مصارف غريبة وأثره شق الافاق وتجاوز الحدود ليصيب دولاً ومؤسسات وأفراداً ويخرب بيوتاً ويجوع افواهاً لا تعرف الفرق بين الدولار والدينار. واوصي البحث الدعاة والعلماء باستغلال هذه الازمة في تبيين عظمة الإسلام وكشف زيف الرأسمالية وخطورة التبعية للغرب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2357-0636