ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تمثلات الموت في تاريخ المغرب من خلال أمثال شعبية وأقوال مأثورة

المصدر: الثقافة الشعبية
الناشر: أرشيف الثقافة الشعبية للدراسات والبحوث والنشر
المؤلف الرئيسي: رضوان، رابحي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج10, ع36
محكمة: نعم
الدولة: البحرين
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: شتاء
الصفحات: 100 - 115
ISSN: 1985-8299
رقم MD: 803160
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على تمثلات الموت في تاريخ المغرب من خلال أمثال شعبية وأقوال مأثورة. تضمن البحث عدة محاور، المحور الأول: الموت والمثل الشعبي" ملاحظات أولية"، حيث يدرج المثل الشعبي الموت كحلقة من حلقات دورة الحياة قائلاً " دا كيعيش كيكبر، ودا كيموت كيغبر". المحور الثاني: الموت في أمثال مسلمي المغرب، فتحفل الذاكرة الشعبية المغربية بالأمثال والاقوال المأثورة عن الموت وينسجم معظمها مع التصور الديني الإسلامي في نقاط كثيرة فعلي غرار ما ورد في النصوص القرآنية والحديثية فإن الله هو من يحيي ويميت في المثل الشعبي المغربي " ربي خلقنا وقهرنا بالموت لموت من عند الله – خذاه الله-دا مول الأمانة آمانتو". المحور الثالث: تيمة الموت في سياقات اجتماعية، فلا يقتصر حضور الموت على الامثال والتعبيرات الشفوية التي تحيل عليه مباشرة بل يوظف لفظه في سياقات اجتماعية متنوعة ويشبه الانسان الساكن بالميت الراحل، إذ لا قدرة له على التفاعل مع الاحياء. المحور الرابع: اليهود والموت من خلال أمثال يهودية مغربية، حيث يرد الموت بقوة في كتب العهد القديم التي احتلت مكانة مهمة عند يهود المغرب. اختتم البحث مشيراً إلى أن أبرز ملاحظة في معظم الامثال سواء التي أوردتها المصادر التاريخية أو تلك المتداولة اليوم بين الناس مسلمين كانوا ام يهوداً أم هما معاً هو كونها أمثال بالدارجة المغربية، اقتبست بعضها من الامثال العربية الفصيحة فدرجت ليسهل تداولها بلين أفراد المجتمع، ومن الواضح أن خطاب الموت في المثل الغربي خطاب ذكوري ولو أنه موجه للجنسين فالمخاطب المباشر من هلاله هو الذكر لا حضور فيه للمرأة إلا حينما تكون هي المقصودة دون الذكر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1985-8299

عناصر مشابهة