ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







كسوة الكعبة: نسيج ينطق بالتاريخ العربي

المصدر: الثقافة الشعبية
الناشر: أرشيف الثقافة الشعبية للدراسات والبحوث والنشر
المؤلف الرئيسي: مهران، إيمان (مؤلف)
المجلد/العدد: مج10, ع36
محكمة: نعم
الدولة: البحرين
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: شتاء
الصفحات: 146 - 151
ISSN: 1985-8299
رقم MD: 803174
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

45

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى استعراض كسوة الكعبة " نسيج ينطق بالتاريخ العربي. تناولت الورقة تنوع كسوة الحرم المكي وفكرتها وتطورها ومرورها بعدة مراحل، المرحلة الأولى: الكسوة اليمنية، وأنواع النسيج اليمني التي كسيت به الكعبة الشريفة، وهم: اولاً: الحصف، فهو نسيج من خوص النخيل وأول من تعهد كسوة الكعبة به تبع أبي كرب أسعد الحميري اليمني في حوالي 400 ميلادي (سنة 220 قبل الهجرة). ثانياً: الوصايل، وهو أثواب حمر مخططة يوصل بعضها ببعض. ثالثاً: الآدم، وهو نسيج من بلدة المعافرة اليمنية. رابعاً: البرود، طول الواحد منها ثمانية أذرع وكانت تصدر منها علي الجمل الواحد 122 برداً. خامساً: الملايا، وهي كسوة لينة رقيقة من شقق الحرير وطول الشقة منها عشرون ذراعاً. سادساً: العصيب، وهي أثواب يمنية يعصب غزلها. سابعاً: المعافير، وهي نسيج صوفي يصنع من الصوف وينتج في بلدة المعافير باليمن. ثامناً: الحبرات، فهو ما كان من البرود مخططاً وهو من ثياب. تاسعاً: الأنماط، فهي ضرب من البسط. المرحلة الثانية: الكسوة الدمشقية. المرحلة الثالثة: الكسوة العراقية. المرحلة الرابعة: كسوة خراسان. المرحلة الخامسة: الكسوة المصرية، (تقنية القباطي وكسوة الكعبة، توقفت إرسال الكسوة المصرية). المرحلة السادسة: الكسوة السعودية، (مصنع " أم الجود" بمكة المكرمة، وصف الكسوة السعودية، تشكيل الكسوة، مراحل التصنيع، وهي" الخامة، الصباغة، الطباعة، التطريز، الخياطة والتجميع، القياسات، وزن الحرير، وزن الذهب والفضة، قطع الكسوة، ستارة باب الكعبة، الكتابة على الكسوة). واختتمت الورقة بالتأكيد على أن النسيج العربي كان دائماً مرآة صادقة للتقدم الفني والتجاري والسياسي بين دولنا العربية ليصبح نسيجاً ينطق بتاريخنا العربي المشترك. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1985-8299

عناصر مشابهة