المصدر: | مجلة المحاماة |
---|---|
الناشر: | مركز الدراسات والبحوث للمحامين |
المؤلف الرئيسي: | ناعوت، فاطمة (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع9 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
تونس |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | مايو |
الصفحات: | 157 |
ISSN: |
0330-4175 |
رقم MD: | 803219 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف المقال تقديم تعليق على المفكرة المصرية فاطمة الناعوت بخصوص الحكم الصادر ضدها بالحبس 3 سنوات بتهمة ازدراء الأديان. ذكر المقال أن فاطمة الناعوت لست حزينة بسبب حكم الحبس ضدها سنوات ثلاثاً بسبب بوست على فيس بوك، حيث الكتاب أمثالها عائشون في سجن طوعي طوال أعمارهم، مسجونون بيد دفات الكتب، محبوسون بين أسوار عوالم افتراضية مع أموات من المبدعين والفنانين قضوا نحبهم قبل قرون. وأشار المقال إلى قول فاطمة الناعوت بإحباط أعمال حملة مشاعل كبار أضاءوا العالم بنورهم ودفعوا أعمارهم من أجل صالح البشرية منذ القرن الثانى عشر، وحتى الأمس القريب " ابن رشد وضربه"، وحتى طه حسين وضربه، أين راح جهدهم وفكرهم، وما يحزنها هو ثورتان عظيمتان أخفقتا أن تضعا مصر على طريق التنوير، وما يحزنها حقاً أن النور كانت تراه في نهاية النفق وتدعو قرآها أن يروه معي، غللته اليوم غيوم وضباب. وأختتم المقال بالإشارة إلى شكر فاطمة ناعوت " أشكر وزير الثقافة المحترم الكاتب التنويري "أ. حلمى النمنم" لأنه كان أول من هاتفني ليشد من أزرى ويعلن تضامنه معي بصفته وباسمه، وشكرا ًلكل المثقفين والإعلاميين الذين هاتفوني وساندوني، أيها المثقفون، أيها المستنيرون، لأننا أخفقنا أن نكون جبهة صلبة واحدة في وجه الظلام، انتظروا أدوراكم، فمهووسو الشهرة يستمدون قوتهم من شتاتكم". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
0330-4175 |