المصدر: | التوحيد |
---|---|
الناشر: | جماعة أنصار السنة المحمدية |
المؤلف الرئيسي: | عيد، عبدالرزاق السيد إبراهيم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س46, ع547 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
التاريخ الهجري: | 1438 |
الشهر: | رجب |
الصفحات: | 9 - 11 |
رقم MD: | 803274 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على فتح القسطنطينية. وقد بشر النبي صلى الله عليه وسلم بفتح القسطنطينية، وتم فتحها بالفعل يوم الثلاثاء العشرين من جمادى الأول عام سبعة وخمسين وثمانمائة من الهجرة الموافق 22/4/1453م. وقد تضمن المقال عدة نقاط، الأولى ناقشت أهمية القسطنطينية ومكانتها، فهي عاصمة الدولة الرومانية، ثم كانت عاصمة الدولة البيزنطية، ثم صارت عاصمة الدولة العثمانية وهي الآن معروفة بإستانبول. والثانية تناولت الفاتح وإعداده الإعداد المناسب، حيث تذكر كتب التاريخ والسير أم محمد الفاتح حظي بتربية علمية ودينية وجسدية، وتدرب على ركوب الخيل والرمي والمبارزة. والثالثة كشفت عن كيف أصبح الفتح ضرورة، فلما اتسعت رقعة الدولة العثمانية شرقًا وغربًا، كانت القسطنطينية في وسطها تفصل ممالكها الغربية عن ممالكها الشرقية، ولذا حاول خلفاء بني عثمان أكثر من مرة. والرابعة أشارت إلى الأسباب السياسية والعسكرية التي قام بها الفاتح ومنها، بني قلعة جبارة قبالتها، وصالح الدول المجاورة لها حتى لا تهب بنجدتها. والخامسة تتبعت سير أحدث الفتح. وخلص المقال بالنقطة السادسة التي تحدثت عما بعد الفتح. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020 |
---|