المصدر: | أبحاث ندوة: غازي القصيبي - الشخصية والإنجازات |
---|---|
الناشر: | جامعة الملك سعود - كرسي غازي القصيبي بجامعة اليمامة وكرسي الأدب السعودي |
المؤلف الرئيسي: | العيدي، تهاني بن علي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج1 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
مكان انعقاد المؤتمر: | الرياض |
الهيئة المسؤولة: | جامعة اليمامة - كرسي غازي القصيبي للدراسات التنموية والثقافية وجامعة الملك سعود - كرسي الأدب السعودي |
التاريخ الهجري: | 1436 |
الصفحات: | 9 - 24 |
رقم MD: | 803642 |
نوع المحتوى: | بحوث المؤتمرات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف البحث تسليط الضوء على "غازي القصيبي ناقداً الشعراء السعوديون نموذجاً". وتناول البحث عدة نقاط تمثلت في: أولاً: نقد الشعراء للشعر. ثانياً: موقف القصيبي من النقاد، ونقد الشعر، ومفهومه للشعر. ثالثاً: مدخل، وذكر أن للقصيبي آراء نقدية في الشعراء وشعرهم، ويجئ شكل هذا النقد على نوعين، إما تقريراً مباشراً، يحكمه التأثر الانطباعي، والذوق الذاتي، مع بعض الموضوعية في أحايين، كما في (سيرته الشعرية)، و(من هم الشعراء الذين يتبعهم الغاوون، و(قصائد أعجبتني)، ومجموع مقالاته المتناثرة بين دفتي الصحف والمجالات. رابعاً: جاسم الصحيح (ابن أخي الاحسائي). خامساً: لطيفة قاري. سادساً: أشجان عندي. سابعاً: أسامة عبد الرحمن. ثامناً: محمد العيسي. واختتم البحث موضحاً أن إنسانية القصيبي هي التي جعلته يصدر هذا الحكم على العيسي، غير أنه حكم إنساني تعميمي شخصي صرف، لا يستند إلى مقاييس نقدية تجعل حكمه مستساغاً بعض الشيء، دون غلو بالأشخاص، فالقصيبي يشير إلى أن الشعر هو الإنسان في حالة غناء، وهو رفيق الروح الإنسانية في فرحها وتروحها، في أعراسها ومآتمها، ومن مهدها إلى لحدها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|