المصدر: | مجلة الفكر السياسي |
---|---|
الناشر: | اتحاد الكتاب العرب |
المؤلف الرئيسي: | الزعبي، الأرقم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س17, ع60 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الصفحات: | 217 - 219 |
رقم MD: | 803758 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | +EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استعرض المقال ثلاثة حكايات من الحكايات السورية الموسومة بـ"سورية حديث الزمن". الحكاية الأول تناولت حكاية أول مدرس للحقوق والقانون "سيتحوس سفيروس" 193 – 211م الذي حاول كل غزات الأرض تشويه لوحته، ونشر الكراهية بين أبنائه. والحكاية الثانية عن شيخ من مشايخ آل "الحريري" آن ذاك وموقفه من طلب المحتل الفرنسي الذي طلب منه محاربة أهل جبل العرب واعدا له بالمال والجاه، ولكنه رفض الطلب الفرنسي. والحكاية الثالثة هي حكاية الثائر "إبراهيم هنانو" الذي غنى أطفال سورية له "يا فرنسا يا بنت الكلب، من قال لك تأتي سورية ... عندما رأيت "هنانو" صرتي تعوي مثل الكلب". فالمستعمر الفرنسي رسم الحدود السورية-التركية، وانتقم من إبراهيم هنانو" برزقه ولقمه عيشه "إبراهيم هنانو" الذي أشعل ثورة الشمال مع الثائر "صالح العلي" خرج تاركا ماله ورزقه وهو الثري ابن الثري. اختار غنى حب الوطن، تنازل عن كل شيء حتى إنه جمع أثاث بيته وأحرقه عندما شعر أن أعوان فرنسا ستأخذه معلنا بداية الثورة السورية، وقال جملته المشهورة: "لا أريد أثاث في بلد مستعمر". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|