ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

تقوية المعنى بالفونيمات فوق القطعية

العنوان بلغة أخرى: Strengthening the Meaning Balfonemat Above Peremptory
المصدر: مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية
الناشر: جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية
المؤلف الرئيسي: حسن، أشرف عدنان (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hassan, Ashraf Adnan
المجلد/العدد: مج6, ع2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 162 - 171
DOI: 10.33843/1152-006-002-009
ISSN: 2227-2895
رقم MD: 803883
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
لسانيات | linguistics | دراسات إنسانية | لغة | تقوية المعنى | الفونيمات | Humanities | languages | strengthen the sense | phonemes
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يتناول هذا البحث تقوية المعنى بالفونيمات فوق القطعية التي تصاحب الكلام والتي لا تكون جزءا من بنية الكلمة، وقد خلص البحث إلى عدد من النتائج، أهمها: - من وظائف التنغيم التي أثبتها البحث تقوية المعنى وتمكينه في نفس السامع؛ وذلك من خلال بيان مشاعر المتكلم من دهشة ورضا، وسخط وازدراء وغيرها، والتي تظهر من خلال تنغيمه للكلام، وبحسب ما يتطلبه المقام. - قد يستخدم المتكلم تقاطيع وجهه عند الكلام، كوسيلة إضافية تشترك مع وسائل التعبير النطقية الأخرى في إيضاح المعنى المقصود وتقويته في نفس المتلقي. - ذهب البحث مع الرأي الذي يرى أن النبر في العربية لا يغير معنى، ولكنه ممكن أن يؤكده ويمكنه في نفس السامع. وفي البحث عدد من الشواهد المحللة، والنتائج الجزئية الأخرى. اللغة نظام، ولكل نظام مكوناته، والمكونات الرئيسة للغة أربعة، هي: الأصوات والمفردات والتراكيب، والإطار الثقافي الذي تستخدم فيه اللغة. والأصوات من بين هذه المكونات ذات مكانة مميزة، فأول ما يتصل بآذاننا من اللغة أصواتها، فهي أساس اللغة، وعلى حد تعبير ابن جني (ت 395ه) إنها حد اللغة، إذ قال: ((أما حدها فإنها أصوات يعبر بها كل قوم عن أغراضهم)، وهو بهذا التعريف يسبق علماء اللغة المحدثين عندما يقررون أن اللغة في أساسها نظام صوتي، وأن الكتابة نظام تابع لها في مرحلة لسانية قابلة. والجانب الصوتي في اللغة يعني أن ثمة متحدث وآخر مستمع، ومن ثم تحتل هاتان المهارتان، الحديث والاستماع منزلة خاصة بين مهارات اللغة الأربع في نظامها الصوتي. والنظام الصوتي في العربية، كأي نظام صوتي آخر يشتمل على: 1- فونيمات قطعية، وهى عبارة عن الأصوات الصامتة والأصوات الصائتة، ولا ثالث لهما، وهذه تكون جزءاً من تركيب الكلمة، إن لم أقل هي التي تركب الكلمة وتؤلفها بشكل رئيس عندما تجتمع بانتظام. 2- فونيمات فوق القطعية (ثانوية): وتسمى أيضاً بالظواهر التطريزية، أو بالمصاحبات اللغوية، وهي عبارة عن ظواهر مصاحبة للنطق، فالنظام الصوتي في العربية- كغيره من الأنظمة اللغوية الأخرى- لا يقتصر على الفونيمات القطعية (الصوامت والصوائت)، فحسب بل أن هناك ظواهر أخري مصاحبة للنطق كالتنغيم والنبر وغيرهما يطلق عليها الفونيمات الثانوية، فالفونيم الثانوي، ظاهرة أو صيغة صوتية ذات مغزى في الكلام المنطوق، ولا يكون هذا الفونيم جزءاً من تركيب الكلمة كالفونيم القطعي.

This research deals with strengthening the meaning Balfonemat above peremptory that accompany speech, which are not part of the structure of the word, and these phonemes is a phenomena associated with the pronunciation, the system voice in Arabic - like other linguistic systems others-is not limited to phonemes deterministic (consonants and vowels) , but there are other phenomena associated with the pronunciation Kaltengam and Naber and other so-called secondary phonemes, Valfonim secondary phenomenon or formula meaningful voice in the spoken words, and this is part of the installation Alfonim word hyperbolic Kalfonim the research found a number of results, including : - Functions of toning proven by research to strengthen the meaning and enable the listener at the same; through the statement of the speaker's feelings surprising and satisfaction, and indignation and contempt, and others, which show through Tngima to talk, and according to what takes place . -The speaker has used the shape of his face when speaking, as an additional means share with accents and other means of expression to clarify the intended meaning and strengthened in the same recipient . - Find gold with the view that sees Naber in Arabic does not change the meaning, but it is possible and can be confirmed in the same listener .

ISSN: 2227-2895

عناصر مشابهة