العنوان بلغة أخرى: |
Iraqi Trade 1921-1958: Historical Study |
---|---|
المصدر: | مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية |
الناشر: | جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية |
المؤلف الرئيسي: | الشمري، نادية جاسم كاظم علي (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Shammari, Nadia Jassim Kadhim Ali |
المجلد/العدد: | مج6, ع2 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الصفحات: | 223 - 244 |
DOI: |
10.33843/1152-006-002-014 |
ISSN: |
2227-2895 |
رقم MD: | 803904 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
دراسات إنسانية | تاريخ حديث | Humanities | Modern History
|
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
The study showed that trade represents a vital artery that connects the Iraqi economy, the economies of countries in the world and represented the phenomenon of the trade imbalance problem is evident in the structure of the Iraqi economy during the period of the twenties of the twentieth century, was the deficit and the clear distinction between the value of import and export, and we found out the underlying causes of this phenomenon, which is the novelty of the State First, inexperience apparatus specialized management, and lack of infrastructure Secondly, backwardness in agricultural and industrial production and characterized Iraq's foreign trade control of Britain on the import and export of Iraq and to him, then India and the rest of the other countries, and included most of Iraq's imports from Britain fabrics, cotton and woolen and silk types, machinery and materials construction, were either India imports include coffee, tea, soap, either Iraq's exports are limited in the major agricultural production goal of Baltimore, and livestock production goal of hides and wool. أثبتت الدراسة أن التجارة تمثل شريانًا حيويًا يربط بين الاقتصاد العراقي واقتصاديات دول العالم، ولذلك فإن تجليات ظاهرة اختلال التوازن التجاري في بنية الاقتصاد العراقي خلال فترة العشرينات من القرن العشرين تتضح من خلال حدوث العجز، والتمييز الواضح بين قيمة الاستيراد والتصدير. لقد وجدنا أن الأسباب الكامنة وراء هذه الظاهرة تتمثل في؛ أولا، بدعة "الدولة أولا"، قلة خبرة أجهزتها الإدارية المتخصصة، ونقص البنية التحتية، وثانيا، التخلف في الزراعة والإنتاج الصناعي. كما اتسمت التجارة الخارجية العراقية بمراقبة بريطانيا لعمليات استيراد وتصدير من العراق وإليه، ثم الهند وبقية الدول الأخرى، وتضمنت معظم واردات العراق من بريطانيا الأقمشة القطنية، والصوفية، والحريرية بأنواعها، والآلات، ومواد البناء، بينما كانت وارداتها من الهند تشمل القهوة، والشاي، والصابون، إما عن صادرات العراق فإنها تنحصر في الإنتاج الزراعي المتمثل في التمور، والإنتاج الحيواني المتمثل في الجلود والأصواف. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2227-2895 |