ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الديوان الصغير: مهدي محمد علي بساطة الشعر وصنعته الماهرة

المصدر: أدب ونقد
الناشر: حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي
المؤلف الرئيسي: علي، مهدي محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: كاصد، عبدالكريم (عارض)
المجلد/العدد: ع358
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: مارس
الصفحات: 49 - 74
رقم MD: 803974
نوع المحتوى: نصوص أدبية
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تسليط الضوء على الديوان الصغير ل “مهدي محمد على" بعنوان بساطة الشعر وصنعته الماهرة. وذكر المقال قول الكاتب عبد الكريم كاصد " أنه لا يمكن، حتى هذه اللحظة، أن أتخيل أن مهدي غائباً، وقد احتاج إلى زمن لاقتنع أن رحلة مهدي هذه هي الرحلة الأخيرة". وأوضح أن في الصحراء، في رحلتنا على الجمل لم ينقطع مهدي عن طرائقه، وما أكثرها. وكما أشار المقال إلي قول الكاتب" أن في زيارته الأولي لدمشق، بعد رحيله عنها، كانوا في سهرة وكان مهدي مبتهجاً، يتحسس كأسه، بين آونة واخري منتشياً، دون أن يمزج خمرته بالماء عملاً، ربما، بقول أبي نواس. كما بين رثاء الكاتب في المهدي محمد قائلاً: أنه الجليس بحق، النديم بحق، والشاعر بحق، وما يهمه الآن لا الحديث عنه جليساً أو نديماً حتى ولا صديقاً حميماً، وقد عشت معه جل سنوات حياته في البصرة، وعدن ودمشق وكتبت عنه صفحات عديدة من قبل، وسأكتب عنه ربما صفحات عديدة، وغنما عن شعره إن كان ثمة مسافة بينه وبين شعره، وهذا المحال. وتناول المقال عدة قصائد تمثلت في: القصيدة الأولي بعنوان “عابرة". القصيدة الثانية: نرسيس المايكروباص. القصيدة الثالثة: رحيل عام 1978(1983). واختتم المقال ذاكراً قصيدة بعنوان" عزف منفرد على صباح الجمعة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة