ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الداخلي والخارجي في التنظير للظاهرة القبلية: خطوة في طريق تأسيس خطاب أنثروبولوجي مستقل

العنوان بلغة أخرى: Emic and Etic in Re-theorizing "Tribe": A Step toward an Arab Anthropological Discourse
المصدر: مجلة عمران للعلوم الاجتماعية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: حمودي، عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: مج5, ع19
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: شتاء
الصفحات: 11 - 56
DOI: 10.12816/0040997
ISSN: 2305-2473
رقم MD: 804069
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
القبلية | الداخلى والخارجى | العصبية | أنثروبولوجيا | Tribe | Emic / Etic | Asabyya | Anthropology
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

24

حفظ في:
المستخلص: The aim of this article is twofold. The first is to reconsider a phenomenon that has been neglected or marginalized by nationalist thought and the postcolonial critique in anthropology: tribe and tribalism in the Maghreb- Machreq region. The second is an experiment in how to produce a new discourse in anthropology which results from a confrontation between the epistemic tradition of that discipline on the one hand, and the epistemic tradition of that region on the other hand. This is one response – admittedly limited and tentative- to a lament frequently formulated by writers from the region: «how come we are powerless at developing knowledge from our own tradition»?

أحاول في هذه الورقة شق طريق نحو بناء خطاب أنثروبولوجي ذي معنى دقيق ومستقل في آن واحد، وملائم لدراسة القبيلة والقبلية في المغرب والمشرق العربيين. أنطلق في هذا البحث من العلاقة الجدلية بين (الداخلي) و(الخارجي) معرفيا، لأتناول من خلالها مفهوم القبيلة وتطبيقاته على مجتمعات منطقتنا. وباختصار شديد، سأعرض أهم أفكار الحقبة الكولونيالية وما بعدها بغاية الذهاب بها إلى أقصى مداها، حيث تتكشف حدودها الإبستيمولوجية. وبعد كشف أزمتها، سأخضع خطابها لعملية مواجهة بينها وبين المعرفة الأمازيغية-العربية حول ظاهرة القبيلة. وسنلاحظ عندها أن هذه المعرفة تضيء الظاهرة المدروسة بطريقة أكثر فعالية، اعتمادا على جهد مفاهيمي ينغرس في (المعرفة الداخلية) ليصل إلى (المعرفة الخارجية). سنطبق هذا التمشي على مثال مفهوم العصبية، انطلاقا من اللغة العربية، ليجري الانتقال به، من طريق المقارنة، من الحالات المختلفة إلى مستوى التعميم، ومن ثم إلى مستوى الابتكار المفاهيمي.

ISSN: 2305-2473