ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الداخلي>الوصف

الداخلي

العنوان بلغة أخرى: Émique
العنوان المترجم: Emic
المصدر: مجلة عمران للعلوم الاجتماعية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: ساردون، جون بيار أوليفي دي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الدرويش، الحبيب (مترجم)
المجلد/العدد: مج5, ع19
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: شتاء
الصفحات: 165 - 181
DOI: 10.12816/0041003
ISSN: 2305-2473
رقم MD: 804140
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
علم الإنثروبولوجيا | التأويل | مستخلصات الأبحاث | علم اللسانيات
كلمات المؤلف المفتاحية:
التمثلات | الخطاب | المعنى | التأويل | إمبريقى | Representations | Discourse | Meaning | Interpretation | Empirical
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: To explore «the native point of view,» and to think as much as possible as local actors do, remain the central concern of the anthropologist. Emic is the technical suffix that covers popular or local representations and discourse, while etic designates external and observational data, or the researcher’s interpretation. The linguist Pike was the first to elaborate this opposition, that was introduced later into anthropology (and «hardened») by Harris. A huge polemic opposed then «eticists» (like Harris) and emicists (as the interpretativists), but it died from its own excesses. Today more subtle distinctions are needed. For instance, to distinguish different levels in the emic register, and to explore how to access local meanings empirically.

يبقى الهم الأساسي لعالم الأنثروبولوجيا أن يستجلي (وجهة نظر السكان الأصليين)، وأن يعتمد، بقدر الإمكان، طريقة التفكير التي تعتمدها الأطراف المحلية الفاعلة. تشير الداخلي emic إلى اللاحقة الاصطلاحية التي تشمل الخطاب والتمثلات الشعبية أو المحلية، في حين تشير اللاحقة etic إلى البيانات الصادرة عن المشاهدات الخارجية أو إلى تأويلات الباحثين. وكان العالم اللغوي الأميركي كينيث لي بايك أول من استفاض في شرح هذا التباين الذي أدخله في ما بعد عالم الأنثروبولوجيا الأميركي مارفين هاريس إلى علم الأنثروبولوجيا (و"نقحه"). وقد نشأ جدل واسع حينذاك بين من تبنوا منظور المشاهدة من الخارج (مثل هاريس) وأولئك الذين تبنوا (منظور المشاهدة من الداخل) (كالتأويليين)، إلا أن سرعان ما تبدد الجدل بسبب الإفراط فيه. وتبرز الحاجة اليوم إلى فوارق أكثر دقة؛ فعلى سبيل المثال، لابد من التمييز بين مستويات مختلفة داخل مدونة الكلمات التي تنتهي باللاحقة emic، والبحث في كيفية استجلاء المعاني المحلية بشكل تجريبي.
ISSN: 2305-2473

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.