المصدر: | الفلسفة العربية المعاصرة: تحولات الخطاب من الجمود التاريخي إلى مآزق الثقافة والإيديولوجيا |
---|---|
الناشر: | الرابطة العربية الأكاديمية للفلسفة |
المؤلف الرئيسي: | الحطاب، أحمد (مؤلف) |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
مكان انعقاد المؤتمر: | الرباط |
الهيئة المسؤولة: | الرابطة العربية الأكاديمية للفلسفة |
الصفحات: | 401 - 427 |
رقم MD: | 804723 |
نوع المحتوى: | بحوث المؤتمرات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
إذن طبقا للمنطلق القومي فإن النظم القانونية والدساتير العربية ولوائحها التنظيمية عوائق تشل قدرة العرب على تحقيق إرادتهم ديمقراطيا، لتكون الثورة الحل الموضوعي الصحيح لا يجدي معه التحجج بالحكمة والعقل والهدوء وعدم التهور ولا تجدي معه أي مغالطة. ولربما يورد البعض مغالطة أن النظم القانونية في بعض الدول العربية ذات التوجه الوحدوي كلاما عن حق الأقاليم في النضال من أجل الوحدة العربية الشاملة وهي العقبة التي اصطدمت بها أول محاولة وحدوية بين الإقليم الشمالي والجنوبي "للجمهورية العربية المتحدة" سنة 1958، والتي خلص من خلالها جمال عبد الناصر إلى استحالة تحقيق الوحدة العربية عن طريق التزام مواثيق الدولة القائمة ومعاهداتها الإقليمية داخل الجامعة العربية أو المعاهدات الدولية، ليجد سيف الدولة أن المخرج الوحيد يتمثل في طريقة أرساها فيما يعرف بــ: "بيان طارق" وهو أسلوب الإعداد لبناء الحركة العربية الواحدة. |
---|