المصدر: | مؤتمر النقد الدولي الحادي عشر: تحولات الخطاب النقدي العربي المعاصر |
---|---|
الناشر: | جامعة اليرموك - كلية الآداب - قسم اللغة العربية وآدابها |
المؤلف الرئيسي: | المالكى، عبدالحكيم سليمان (مؤلف) |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2006
|
مكان انعقاد المؤتمر: | أربد |
رقم المؤتمر: | 11 |
الهيئة المسؤولة: | جامعة اليرموك - كلية الآداب - قسم اللغة العربية وآدابها |
التاريخ الهجري: | 1429 |
الصفحات: | 797 - 847 |
رقم MD: | 805173 |
نوع المحتوى: | بحوث المؤتمرات |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
ينفتح الخطاب الروائي العربي باستمرار على الجديد وما لم تكن نظرية السرد قادرة على مواكبة الجماليات الجديدة وما لم يكن الناقد أو المتفحص للنصوص متسلحا عند عمله على النص مادة بحثه برصيد نظري وملكة فطرية فسيكون الخطأ اقرب من الصواب وسيكون على المبدع أن يموت وفنه غير مدرك، والحقيقة أن نظرية السرد برغم تطوراتها الحاصلة لدى المؤسسين لها إلا أنها لا تزال مفتوحة وقابلة للاغتناء، كما أن الرؤى النظرية الأخرى بدأت تنتبه لخصوصيات المستوى الخطابي، فهناك اشتغال على الحواس في اعمال "كورتس" الأخيرة – من خلال مستواها السيميائي - وكذلك هناك انتباه لنظرية الأنواع من خلال الأعمال الآخيرة للسرديين "تودروف" كما يوجد تأطير لحدود وخصائص جنس السيرة الذاتية مع "لوجون" وانتباه للخطاب الفنتازي في أعمال "تودروف" التي تلت اشتغاله الأول على الخطاب وغيره، إن كل هذا السعي المحموم هو رغبة في تأطير هذا العمل الجنوني والمتفلت المسمى سردا. |
---|