ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تفسير بعض الايات القرآنية بين المرجعيات الأصولية والمرجعيات اللسانية المعاصرة : نموذج تطبيقى على صيغة " قل .. ولا تقل .. " فى القرآن الكريم

المصدر: مؤتمر النقد الدولي الثالث عشر : المرجعيات في النقد والأدب واللغة
الناشر: جامعة اليرموك - كلية الآداب - قسم اللغة العربية وآدابها
المؤلف الرئيسي: الغازى، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج1
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2010
مكان انعقاد المؤتمر: أربد
رقم المؤتمر: 13
الهيئة المسؤولة: جامعة اليرموك - كلية الآداب - قسم اللغة العربية وآدابها
الصفحات: 823 - 838
رقم MD: 805830
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تفسير بعض الآيات القرآنية بين المرجعيات الأصولية والمرجعيات اللسانية المعاصرة نموذج تطبيقي على صيغة: "قل.. ولا تقل.." في القرآن الكريم نقف في هذا المقال على بعض أوجه الاستفادة من الدرس اللساني في فهم وقراءة النص الديني. وأوضح في البداية أن الحكمة تقتضي وجوب استفادة المسلمين مما توفره المعرفة الإنسانية الحديثة (اللغوية واللسانية منها على وجه الخصوص) لفهم الوحي (القرآن والسنة)؛ وأنبه إلى أن النظرة السلبية السائدة عن المناهج الحديثة إنما تستند في الغالب إلى معطيات غير موضوعية. وسنبين بشكل منهجي وتطبيقي بالأساس، أن الاستعانة بالعلوم اللسانية الحديثة في تحليل النصوص الدينية توصلنا إلى نتائج هامة وتعيننا على الاهتداء إلى معان لم يشر إليها العلماء من قبل. وذلك بتوظيف احدى أهم نتاج البحث اللساني-والمرتبطة خصوصا بعلاقة اللغة بالفكر- في فهم بعض النصوص القرآنية والنبوية. يظهر أن حسن التوظيف لهذه المناهج يفضي إلى نتائج جد إيجابية وتجعل حاجتنا إلى اللسانيات اليوم في دراسة القرآن الكريم والنصوص النبوية ضرورية لتعاملنا مع العصر الحديث، وإنجازاته العرفية. والنصوص التي جعلناها محط اهتمامنا هي تلك التي ترد على صيغة "قل كذا... ولا تقل كذا... "فكيف فهمها علماؤنا الأقدمون؟ وكيف يمكن ان نقرأها اليوم مستنيرين بنتائج الدرس اللساني الحديث.

عناصر مشابهة