العنوان المترجم: |
The Philosophical Lesson Bets in Algeria |
---|---|
المصدر: | مجلة الحكمة للدراسات الفلسفية |
الناشر: | مؤسسة كنوز الحكمة للنشر والتوزيع |
المؤلف الرئيسي: | ميلان، محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع9 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الجزائر |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | جانفي - جوان |
الصفحات: | 155 - 171 |
DOI: |
10.34277/1460-000-009-010 |
ISSN: |
2353-0499 |
رقم MD: | 806464 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
الجزائر | الدرس الفلسفي | الرهان | أهداف ووظيفة الفلسفة | الديمقراطية | المواطنة | التنوير | حقوق الانسان | المجتمع الجزائري | البيداغوجيا | القيم
|
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
La leçon philosophique C'est l'art de penser, elle est une pratique pédagogique visant a consolider la pensée critique et le développement des capacités intellectuelles de l élève, et de libérer l'acte de réfléchir. l'enseignement de la philosophie dans le secondaire en Algérie vise a répondre aux besoins aux questions fondamentales sur soi même et sur l'existence afin de comprendre le monde . Et au niveau de la société , l'acte de philosopher est une nécessite démocratique a horizon de répondre aux aspirations de la societe Algérienne et d'être aux niveau des objectifs et enjeux ,afin de construire une nation moderne et de rétablir les valeurs de coexistence de citoyenneté et les droits de L'homme. هدف البحث إلى استعراض رهانات الدرس الفلسفي في الجزائر. اشتمل البحث على أربعة محاور، المحور الأول: ضرورة التجديد البيداغوجي، فلا تأتي بيداغوجيا التدريس الفلسفي كامل أهميتها فقط من بحث الفلسفة عن تأصيل شرعيتها المعرفية باعتبارها نوعاً معيناً من المعرفة التي تتخذ شكل مفاهيم وأسماء واعلام ونصوص وقضايا فلسفية مختلفة، بل وأيضاً من سعيها إلى تأصيل شرعيتها البيداغوجية، شرعية تربية الذهن على عمليات للتفكير اعتبرت فلسفة بامتياز، كبناء المفاهيم والحجاج والبناء الاشكالي للقضايا والمواقف والجدل وما على ذلك. المحور الثاني: وظيفة وضرورة الفلسفة بالنسبة للفرد المتعلم، فتأتي الفلسفة استجابة لحاجة متأصلة في الطبيعة البشرية وهى روح الفضول والتعطش إلى المعرفة والبحث الدائم عن الحقيقة انطلاقاً من الروح التساؤلية والدهشة والحيرة والخوف والارتباك والشك وعدم الاقتناع. المحور الثالث: قيمة وضرورة الفلسفة بالنسبة للمجتمع، تناول المحور عدة نقاط، أولاً: الفلسفة ضرورية لنهضة وتنوير المجتمع. ثانياً: الدرس الفلسفي ورهان وحقوق الانسان. ثالثاً: الدرس الفلسفي ورهان التربية على الديمقراطية والمواطنة. رابعاً: الدرس الفلسفي ومنظومة القيم. المحور الرابع: مستقبل الفلسفة في ظل التحولات المعاصرة، فبعد الخدمات الجليلة التي قدمها العلم للإنسانية ترسخ اعتقاد لدى البعض أن العلم أصبح قادراً على الإجابة عن كل التساؤلات التي يطرحها الانسان حول نفسه ووجوده والعالم الاخر. واختتم البحث بالتأكيد على أن الدرس الفلسفي درس حقوقي، يتضمن الحق في التفكير والحق في الاختلاف والنقد، كما أنه درس تواصلي يؤسس على الحوار والاقناع باستخدام مختلف الأساليب الحجاجية، وكلما تطور المجتمع كلما زادت حاجة الانسان إلى التفلسف، والتاريخ يثبت الوظيفة التنويرية والاصلاحية للفلسفة، في مساءلة الوجود والقيم والمعرفة حسب مقتضيات العصر والسياق السوسيوثقافي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2353-0499 |