ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البعثات التعليمية في اليابان والمغرب من أربعينيات القرن التاسع عشر حتى أربعينيات القرن العشرين: تباين المقدمات واختلاف النتائج

العنوان بلغة أخرى: Educational Missions Overseas from Japan and Morocco "1840 s.-1940 s.": Varying Inputs and Contrasting Results
المصدر: مجلة أسطور للدراسات التاريخية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: بولحية، يحيي بن سليمان (مؤلف)
مؤلفين آخرين: العبدالرحمن، حكمات خضر (عارض)
المجلد/العدد: ع5
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يناير
الصفحات: 245 - 257
DOI: 10.12816/0040309
ISSN: 2410-0870
رقم MD: 806722
نوع المحتوى: عروض كتب
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

39

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلي عرض مراجعة لكتاب بعنوان" البعثات التعليمية في اليابان والمغرب من أربعينيات القرن التاسع عشر حتى أربعينيات القرن العشرين تباين المقدمات واختلاف النتائج". وتناول المقال عدة عناصر والتي تمثلت في: العنصر الأول: الكتاب ومحاوره الأساسية، وتناول هذا المحور نقطتين وهما: أولاً: تصنيف الكتاب وأصله، وبينت أن الكتاب صنف ضمن فئة كتب التاريخ الحديث والتاريخ المقارن. ثانيا: محاور الكتب الأساسية، وذكرت أن الكتاب تكون من ستة فصول وهم: الفصل الأول: تناول فيه الأوضاع التي عاشتها المغرب في فترة ما قبل الحماية الفرنسية، الفصل الثاني: تحدث عن أوضاع اليابان الداخلية، الفصل الثالث: كان محاولة للمقارنة بين الفصل الأول والثاني تفسيراً لنجاح البعثات التعليمية اليابانية وفشلها في المغرب ، الفصل الرابع: عرض المقدمات والأصول والقضايا والإشكاليات التي رافقت البعثات التعليمية المغربية إلي الخارج، الفصل الخامس: البعثات التعليمية اليابانية ،الفصل السادس: مقارنة بين الفصل الرابع والخامس والتوصل إلي أهم النتائج. العنصر الثاني: مشروعية المقارنة بين نموذجين تحديثيين متباينين. العنصر الثالث: إشكالية الخارج والداخل، وتناول هذا العنصر نقطتين وهما: أولاً: المقدمات: العامل الخارجي واحد والداخلي متنوع ومتباين، ثانياً: النتائج: مختلفة ومتباينة ومتعارضة. العنصر الرابع: منهجية البحث ومصادره، وتناول هذا العنصر نقطتين وهما: أولاً: منهجية الكتاب، ثانياً: مصادر الكتاب. واختتم المقال ذاكراً أن التاريخ أثبت أن إنسان اليابان من أكثر شعوب العالم، إن لم يكن أكثرها، براعة في التقاط اللحظة التاريخية واستغلالها وتوظيفها بما يخدم مصالحه ومصالح بلده، والأكثر من ذلك أن إنسان النيبون أكثر براعة في تحويل ضغط الخارج المفروض عليه وسلبية الداخل الضاغط وإشكالاته إلي عامل إيجابي فعال لتحقيق التطور والتقدم الذي يسعي إليه، وقد تمكن الباحث المغربي بولحية من الوقوف على تلك الخاصية التي يتميز بها الشعب الياباني من خلال استعراض البعثات التعليمية على إنها من الآليات والعوامل الأساسية التي تحقق التحديث. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2410-0870