ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > ما أصله الفصيح في لهجة جازان:...>الوصف

ما أصله الفصيح في لهجة جازان: ألفاظ الرعى والزراعة أنموذجا

العنوان المترجم: Was is the origin of the eloquence in the accent of Jazan: The Words of Shepherding and Agriculture as A Model
المصدر: مجلة الجامعة الإسلامية
الناشر: الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
المؤلف الرئيسي: قابور، حسن بن ابراهيم بن محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج49, ع176
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 511 - 560
DOI: 10.36046/0311-049-176-009
ISSN: 1319-0431
رقم MD: 806732
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +IslamicInfo
مواضيع:
اللغة العربية | اللهجات العربية | جازان - السعودية | اللغة الفصحى | ألفاظ الزراعة | ألفاظ الرعى
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى عرض موضوع بعنوان" ما أصلة الفصيح في لهجة جازان وذلك من خلال ألفاظ الرعي والزراعة أنموذجاً". وقسمت الدراسة إلى ثلاثة مباحث: تطرق المبحث الأول إلى الحديث عن ألفاظ الرعي وذلك من خلال ثلاثة مطالب: استعرض المطلب الأول ألفاظ تتعلق بأفعال الراعي وتصرفاته بحيث يطلق الجلب في عامية جازان على الانعام التي يذهب بها إلى السوق لبيعها، وهو اسم على وزن (فعل) بمعني (مفعول)؛ ف(جلب) بمعني (مجلوب). وتناول المطلب الثاني ألفاظ تتعلق باحتياجات الراعي بحيث أن (الجم) في عاميتنا لفظة تدل على الامتلاء. واشتمل المطلب الثالث على أسماء البهائم وصفاتها وأصواتها. وناقش المبحث الثاني ألفاظ الزراعة وذلك من خلال ثلاثة مطالب: تحدث المطلب الأول عن أسماء النباتات وصفاتها. وناقش المطلب الثاني أسماء الأماكن والبقاع الزراعية ومنها المجران وهو المكان الذي يوضع فيه حب المحصول، وهو لما يزل في سنابله من أجل خبطة. وذكر المطلب الثالث ظواهر لغوية في لهجة جازان وذلك من خلال خمسة عناصر: تناول العنصر الأول دلالة صيغة (مفعال) على اسم المكان. وبين العنصر الثاني قصر الممدود. وأوضح العنصر الثالث الطمطمانية وهي إحدي اللغات القديمة. وأبرز العنصر الرابع كسر الحرف الأول من الكلمة. وتضمن العنصر الخامس تخصيص الدلالة. وأشارت نتائج الدراسة إلى أن كثيراً من هذه الألفاظ قد أصابها انحراف يسير في بنيتها، وكحذف، أو زيادة أو إبدال، أو تغيير حركة، مع محافظتها على الدلالة نفسها التي كانت عليها في الاستعمال العربي الفصيح، بالإضافة إلى أن لهجة جازان حافظت على اللغة القديمة (الطمطمانية). كما أشارت إلى أن كثيراً من المثقفين اصرف عن بعض الالفاظ العامية جهلاً منه بأصلها الفصيح. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1319-0431

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.