ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التعاون العسكري بين دول المغرب العربي ومجلس التعاون: دعم استخباراتي .. لا قتالي ميداني

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: الزيات، محمد مجاهد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع107
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: مايو
الصفحات: 47 - 49
رقم MD: 806799
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى عرض موضوع بعنوان "التعاون العسكري بين دول المغرب العربي ومجلس التعاون: دعم استخبارات.. لا قتالي ميداني". وقسم المقال إلى عنصرين: تناول العنصر الأول القدرات العسكرية لدول المغرب العربي وذلك من خلال ثلاثة نقاط: تناولت النقطة الأولي القدرة العسكرية للجزائر وحجم الإنفاق العسكري لها بحيث احتلت الجزائر المرتبة الثانية إفريقياً بعد مصر التي جاءت بالمرتبة الأولي والمرتبة 27 عالمياً وفقاً لتصنيف موقع القدرة النارية العالمية، وبلغ عدد الأفراد الذين لديهم قدرة على القتال حوالي 17 مليوناًو250 ألف فرد، منهم675 ألفاً بلغوا سن تأدية الخدمة العسكرية. واستعرضت النقطة الثانية القدرات العسكرية للمغرب وحجم الإنفاق العسكري لها بحيث احتلت المغرب المرتبة السادسة إفريقياً والمرتبة 49 عالمياً وفقاً لتصنيف موقع القدرة النارية العالمية، وبلغ عدد الأفراد الذين لديهم قدرة على القتال حوالي 14 مليوناً و406 ألف فرد. وأظهرت النقطة الثالثة القدرات العسكرية لموريتانيا وحجم الإنفاق العسكري لها بحيث بلغ عدد الأفراد الذين لديهم قدرة على القتال حوالي 315 ألف، منهم 66 ألفاً بلغوا سن الخدمة العسكرية. وناقش العنصر الثاني العلاقات العسكرية لدول المغرب العربي مع دول الخليج وذلك من خلال ثلاث نقاط: اشتملت النقطة الأولى على العلاقات العسكرية بين الجزائر ودول الخليج العربي بحيث رفضت الجزائر المشاركة في عملية "عاصفة الحزم" ضمن التحالف العربي الذي دعت له السعودية لإعادة الشرعية في اليمن. وتضمنت النقطة الثانية العلاقات العسكرية بين المغرب ودول الخليج العربي بحيث يرجع التعاون العسكري والاستخباري بين المغرب ودول الخليج لعام 1990م. وتحدثت النقطة الثالثة عن العلاقات العسكرية بين موريتانيا ودول الخليج العربي بحيث أعلنت موريتانيا دعمها "عاصفة الحزم" في اليمن بقيادة السعودية فور انطلاقها في 26 مارس 2015. واختتم المقال مشيراً إلى أن دول المغرب العربي لها ظروف خاصة تحكم حركتها وتحدد مسارات تعاونها مع دول الخليج العربي وتتحكم في حجم وفاعلية مشاركتها في دعم الأمن الخليجي باستثناء المملكة المغربية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018