المصدر: | آراء حول الخليج |
---|---|
الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | إبراهيم، محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع107 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | مايو |
الصفحات: | 62 - 64 |
رقم MD: | 806813 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلي عرض موضوع بعنوان" دول المغرب العربي والقضية الفلسطينية: مواقف برجماتية، ومحاولات تسلل إسرائيلية". وذكر المقال أن متابعة موقف دول المغرب العربي من القضية الفلسطينية تقودنا إلى نقطة شديدة الأهمية مفادها أن اتحاد المغرب العربي الذي تم تأسيسه في فبراير 1989، باعتباره كياناً إقليمياً عربياً لم يقم بدور ملموس (كاتحاد) في هذه القضية العربية المحورية لأسباب مختلفة، إلا أن الدول المكونة لهذا الاتحاد (المغرب – الجزائر-تونس-ليبيا-موريتانيا) قامت بلعب أدوار منفردة ومهمة لكل دولة طبقاً لسياساتها وأهدافها. وبين المقال أن دول المغرب العربي تعتبر من الناحية الجغرافية بعيدة عن نطاق ما يمكن أن نسميه دول الطوق. كما بينت الدراسة أن دولة المغرب عبرت عن مواقفها تجاه الصراع العربي الإسرائيلي بصفة عامة والقضية الفلسطينية بصفة خاصة من خلال مسارين رئيسين يمكن الإشارة إليهما: المسار الأول: جاء من خلال الإجماع العربي الذي تبلور في مؤتمرات القمة العربية على مدار اجتماعاتها، المسار الثاني: وهو متعلق بالعلاقات الثنائية بين دول المغرب العربي-كل دولة على حده والجانب الفلسطيني حيث شهد هذ ا المسار العديد من التحركات لدعم وتطوير هذه العلاقات. كما أظهر المقال أن الاتحاد المغاربي غاب وحضرت دولة منفردة لدعم القضية الفلسطينية. واختتم المقال موضحاً إنه يجب على دول المغرب العربي مواصلة التمسك بمواقفها تجاه القضية الفلسطينية في إطار الموقف العربي الجماعي الذي لا تزال مبادرة السلام العربية المطروحة عام 2002 م، تمثل رؤيته الواقعية لحل الصراع العربي / الإسرائيلي. . كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|