ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







النخب المحلية وصناعة القرار: جهة كلميم واد نون أنموذجاً

المصدر: منشورات مجلة القضاء المدني - سلسلة دراسات وأبحاث
الناشر: زكرياء العماري
المؤلف الرئيسي: بانن، محمد الشيخ (مؤلف)
المجلد/العدد: ع12
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 73 - 90
ISSN: 2028–9081
رقم MD: 806979
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

25

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى الكشف عن النخب المحلية وصناعة القرار: جهة كلميم واد نون نموذجاً. وتناولت الورقة محوريين رئيسين وهما: المحور الأول: المكونات السوسيوسياسية والمهنية والمعرفية للمجلس الجهوي لجهة كلميم واد نون وتضمن، أولاً: المحددات السوسيوسياسية، ثانياً: المحددات السوسيولوجية من حيث:" المناطق ذات الأغلبية الامازيغية، والمناطق ذات الأغلبية العربية/ الصحراوية"، ثالثاً: المحددات المهنية والمعرفية: حيث تعتبر البنية المهنية والمعرفية هي الأخرى من المحددات الأساسية التي يمكن الاعتماد عليها، من أجل الكشف عن تكوين نخبة الانتخابات ومعرفة مدي قربها أو بعدها من مجال تدبير الشأن العام؛ وبالتالي قدرتها علي بلورة سياسية عامة محلية رشيدة. المحور الثاني: طبيعة العلاقة بين الفاعلين وتأثيرها على القرار المحلي: حيث يرتبط الفاعلون المحليون في إطار منظومة من العلاقات متداخلة ومعقدة، قد تدعم او تعرقل مسار القرار المحلي، باعتبارهم امتداداً لمصالح مكونات الكتلة الناخبة، كما اشتمل المحور علي: أولاً: العلاقة بين الفاعليين المحليين داخل المجلس، ثانياً: العلاقة بين المجلس وسلطة الوصاية. واختتمت الورقة موضحة أنه يمكن القول أن التركيبة الحزبية لا تسعف علي معرفة التوجه العام الذي سيسلكه المجلس الجهوي، فالأغلبية غير منسجمة من ناحية الخط الأيديولوجي والسياسي، مما يبقيها خاضعة لمحدد أخر هو القبيلة/ الاثنية، من منطلق أن الانتماء الحزبي في التصور المعلن لأغلبية أعضاء المجلس وكذلك في سيرتهم، يبقي مجرد مظلة سياسية يفرضها القانون لولوج المعركة الانتخابية، وذلك ناتج عن غياب ثقافة حزبية محلية إلي جانب ضعف وهشاشة الطروحات الحزبية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2028–9081

عناصر مشابهة