ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مساعى إيران الى تطوير علاقاتها...>الوصف

مساعى إيران الى تطوير علاقاتها مع امريكا اللاتينية: المصالح والأهداف

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: ناجي، محمد عباس أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع110
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: أغسطس
الصفحات: 65 - 69
رقم MD: 807104
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
امريكا اللاتينية | ايران | العلاقات الدولية | السياسة الخارجية | التعاون الدولى
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن مصالح وأهداف مساعي إيران إلى تطوير علاقاتها مع أمريكا اللاتينية. اشتمل المقال على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول تتبع أسباب تصاعد حدة القلق تجاه نفوذ إيران في أمريكا اللاتينية، حيث يتمثل في تكرار الحوادث الإرهابية التي تورطت فيها إيران، على غرار محاولة اغتيال السفير السعودي في واشنطن (وزير الخارجية الحالي) عادل الجبير في أكتوبر 2011م، التي ثبت أن التخطيط الأولى لها تم في المكسيك. وعرض المحور الثانى الاتجاهات التي انقسمت حول أهداف وأدوات الجهود التي تبذلها إيران لدعم نفوذها في أمريكا اللاتينية أثارت جدلا ًواسعاً، ومنها: اعتبر أن تحركات إيران في أمريكا اللاتينية ذات طابع أيديولوجي، وتهدف في الأساس إلى نشر التشيع وتوسيع قاعدة المتعاطفين مع السياسات الإيرانية في تلك الدول، لاسيما داخل الجاليات العربية المنتشرة فيها. أما المحور الثالث خصص لمعرفة إشكاليتين محوريتين، وهما: أن الدستور لم يوضح الآلية التي يمكن من خلالها أن تساعد إيران ما تسميهم بـ " المستضعفين في الأرض" دون أن يمثل ذلك تدخلاً في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، كما أن إيران لم تلتزم بتطبيق هذه المادة حرفياً. واختتم المقال ببعض التداعيات على دول مجلس التعاون الخليجي في ضوء سعى إيران لتأسيس علاقات قوية مع دول أمريكا اللاتينية، ومنها: محاولة استهداف مصالح دول المجلس في القارة الأمريكية، على غرار ما فعلت إيران في السابق، إذ تورطت في محاولة اغتيال السفير السعودي السابق ( وزير الخارجية الحالي) عادل الجبير في واشنطن في عام 2011م، حيث اعترف المهتم الأمريكي من أصل إيراني منصور أربابسيار بأنه تواصل مع بعض المسؤولين الإيرانيين وقام بزيارات متعددة إلى المكسيك لعقد صفقة مع أحد الإرهابيين المرتبطين بعصابة مخدرات في المكسيك، والذى كان في الأساس أحد المخبرين التابعين لوكالة الاستخبارات الأمريكية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.