ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تأثير التعاون الخليجى - اليابانى على دعم القضايا العربية: حان وقت تغيير معادلة النفط الخليجى مقابل السلع اليابانية

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: عسكر، أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع112
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: اكتوبر
الصفحات: 74 - 77
رقم MD: 807251
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى عرض موضوع بعنوان (حان وقت تغيير معادلة " النفط الخليجي مقابل السلع اليابانية"). تناول المقال العلاقات الخليجية اليابانية ومنطلقاتها من خلال عدة محاور، المحور الأول: طبيعة العلاقات الخليجية اليابانية، أوضح هذا المحور أن العلاقات الخليجية اليابانية تمتد إلى عقود مضت، وتمثل المصالح الاقتصادية أساس تلك العلاقات، لا سيما فيما يتعلق بمصادر الطاقة حيث تعتبر إمدادات النفط والغاز من دول الخليج العربي بمثابة العمود الفقري في العلاقات الخليجية اليابانية. المحور الثاني: السياسة الخارجية اليابانية في ظل المتغيرات الحالية، وأظهر هذا المحور أن قبل وصول رئيس الوزراء الياباني الحالي " تشينزو آبي" إلى السلطة مجدداً في عام 2011م، لم تكن اليابان تسعي لتحقيق مكاسب في سياستها التي غلب عليها الطابع الحيادي، أو ممارسة دور عسكري أو آمني منافس للدور الأمريكي أو الصيني أو الروسي في بعض المناطق ومنها المنطقة العربية، وإنما تركزت السياسة اليابانية على تحقيق شراكة استراتيجية تنعكس عليها بعوائد اقتصادية مباشرة. المحور الثالث: موقف اليابان من بعض القضايا العربية، ومن أبرز هذه القضايا، أولاً: الصراع العربي الإسرائيلي، ثانيا: الحرب على العراق، ثالثاً: الازمة السورية. رابعا: الاتفاق النووي مع إيران، خامساً: عاصفة الحزم. اختتم المقال ذاكراً أنه مع تزايد التوقعات بأن القرن الجاري هو قرن آسيوي بامتياز، وفي ظل التوقعات بشأن لعب طوكيو دوراً سياسياً على الساحة العالمية كونها تمتلك قوة اقتصادية كبيرة إلى جانب التكنولوجيا المتطورة التي تمتلكها، واهتمامها الأمني المتزايد بمنطقة الشرق الأوسط ومنطقة الخليج العربي، يدفع ذلك إلى القول بأن هناك فرصة متميزة من اجل بناء علاقات فاعلة بين دول الخليج العربي واليابان، ستكون لها تداعياتها المستقبلية بالنسبة للطرفين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018