المستخلص: |
إن التنبؤ في إعداد السكان عموما، هو أعداد تقريبية في مدة زمنية لاحقة، كما أنها تعطي بالتقدير التغيير المتوقع في إعداد السكان في المستقبل، علي أساس التطور الاجتماعي والاقتصادي وجغرافية السكان. أن هدف معظم الدراسات الإحصائية السكانية، هو تقديم تنبؤ مستقبلي تقريبي عن السكان. ولاشك إن استخدام الأساليب الإحصائية والرياضة في رسم صورة للعلاقات والنماذج للقياسات الرقمية في الظاهرة السكانية، كاستخدام نماذج (بوكس- جنكنز) واللوجستية لتصوير المشكلة الرئيسة في تغيرات حجم السكان، وأثر تلك المؤشرات على التنمية الاقتصادية والاجتماعية. والتي أظهرت زيادة في حجم السكان ومعدلات نموهم، الأمر الذي يتطلب تحسين مستويات الدخول وحساب احتياجات السكان من الغذاء والسكن، وضرورة توفير تلك البيانات السكانية المستقبلية مع تزايد الطلب عليها من قبل واضعي السياسات وخطط التنمية الاقتصادية والاجتماعية .
The prediction in the preparation of the general population, is preparing in the approximate amount of time later, it also gives recognition expected change in the preparation of the population in the future, on the basis of social, economic and geographic population evolution. The goal of most of the statistical population studies, predict the future is to provide an approximation of the population. There is no doubt that the use of statistical and mathematical methods in the form of relations and models of digital measurements in population phenomenon fee, such as the use models "Box- Jenkins" and logistics to portray the main problem in changes in the size of the population, and the impact of these indicators on the economic and social development. Which showed an increase in population size and growth rates, which requires improved levels of income and expense of the population's needs for food, housing, and the need to provide those future population data with the increasing demand by policy-makers and plans for economic and social development.
|