ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







واقع العلاقات الاقتصادية الخليجية - الكورية الجنوبية وافاقها المستقبلية: دور القطاع الخاص فى توطين التكنولوجيا الكورية بدول الخليج

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: مبروك، شريف شعبان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع113
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 86 - 90
رقم MD: 807388
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن دور القطاع الخاص في توطين التكنولوجيا الكورية بدول الخليج في ضوء العلاقات الاقتصادية الخليجية-الكورية الجنوبية وآفاقها المستقبلية. اشتمل المقال على خمسة محاور رئيسة. المحور الأول تحدث عن النفط قاطرة العلاقات الاقتصادية الخليجية-الكورية، حيث لم تصبح الصين الدولة الآسيوية الوحيدة في صدارة الدول المستوردة للنفط، فاليوم تتبع كل من الهند وكوريا الجنوبية وتايوان هذا التوجه، وما يقارب نصف الدول على قائمة أكثر عشر دولا ً استيرادا ًللنفط الخام تقع في آسيا، وكوريا الجنوبية تأتى في المرتبة السادسة من هذه القائمة. كما كشف المحور الثانى عن واقع العلاقات التجارية الخليجية-الكورية. والمحور الثالث خصص لمعرفة تنسيق التنويع الاقتصادي الخليجي-الكوري. والمحور الرابع قدم الآفاق المستقبلية للعلاقات الاقتصادية الخليجية-الكورية، ومنها: تبادل زيارة الوفود وإقامة المعارض وتوفير قاعدة بيانات ضخمة، وتطوير التشريعات والقواعد المنظمة للمعاملات التجارية، كذلك العمل على تعزيز دور القطاع الخاص في إطار توسع دول مجلس التعاون الخليجي في الخصخصة. والمحور الخامس قدم نظرة استشرافية للعلاقات الخليجية-الكورية. واختتم المقال بالإشارة إلى إن دول مجلس التعاون قدمت النفط والغاز والكهرباء والنقل والأنشطة ذات الصلة لشركات التصنيع الكورية، كما وفرت هذه الدول أيضا ًلكوريا فرص الأعمال في قطاع البناء والتشييد، بما في ذلك بناء الطرق السريعة والموانئ، والمنشأت الصناعية. وأوصى المقال بضرورة معالجة الشراكة الاقتصادية بين كوريا ودول المجلس من خلال منظور طويل الأجل، لأن ذلك يمكن أن يحقق زيادة في المنافع الاقتصادية المتبادلة مستقرة ومستدامة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة