ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > خمسة أهداف لأمريكا في المنطقة...>الوصف

خمسة أهداف لأمريكا في المنطقة ووسائل تحقيقها الترغيب والترهيب: مؤشرات سياسات ترامب لن تكون على النحو المرجو والمأمول عربيا وإسلاميا

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: فاضل، صدقه يحيى (مؤلف)
المجلد/العدد: ع116
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: فبراير
الصفحات: 19 - 25
رقم MD: 807614
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
السياسة الامريكية | السياسات الدولية | اقتصاديات البترول | الشرق الاوسط | دونالد ترامب، رئيس أمريكا
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على مؤشرات سياسات ترامب لن تكون على النحو المرجو والمأمول عربياً وإسلامياً وذلك من خلال خمسة أهداف لأمريكا في المنطقة ووسائل تحقيقها الترغيب والترهيب. وقسم المقال إلى عدة عناصر: تناول العنصر الأول السياسة الامريكية بالمنطقة: الأهداف والوسائل وهي: ضمان وصول النفط العربي إلى الولايات المتحدة بخاصة، وحلفائها الغربيين بصفة عامة، بأقل تكلفة ممكنة، ضمان علاقة سلمية (تحالفية) وطيدة مع دول المنطقة لتحقيق المصالح الامريكية المتنوعة، بالإضافة إلى إبعاد المناوئين للغرب عن المنطقة، ومحاولة تقليص أي نفوذ لهم إلى أدني حد ممكن، ومكافحة الإرهاب وما يسمونه بـ "التطرف الإسلامي". واستعرض العنصر الثاني القوة المسلحة في السياسة الامريكية بالمنطقة بحيث أن الولايات المتحدة، والغرب بصفة عامة، لم تحقق نجاحاً كبيراً حتى الأن بشأن عدم الاعتماد على النفط العربي، وذلك لاستمرار كون منطقة الخليج العربي، بصفة خاصة، تحتوي على أكبر مخزون نفطي في العالم، وكون استخدام هذا النفط أسهل، وذا جدوى اقتصادية أعلى نسبياً. وتطرق العنصر الثالث إلى الحديث عن سياسات أمريكا: إدارة الرئيس أوباما بحيث عملت إدارته على وقف التمدد الامبريالى مع المحافظة على استمرار الصدارة الامريكية، وأفلحت في تحقيق ذلك إلى حد كبير، بسبب ما اتبعته من سياسات، اتسمت بالامتناع عن استخدام القوة المسلحة قدر الإمكان. وأظهر العنصر الرابع السياسة الأمريكية القادمة بالمنطقة. وأشار العنصر الخامس إلى أهم ملفات السياسة الامريكية العالمية القادمة ومنها: الوضع في شرق أوروبا، والعلاقات الامريكية – الصينية، وتحسين وتطوير العلاقات الامريكية مع أمريكا اللاتينية (البوابة الخلفية لأمريكا). واختتم المقال مشيراً إلى أن القضايا العربية والإسلامية، وأبعادها الأربعة، هي التي تمس مباشرة – بالطبع-العالمين العربي والإسلامي، وأي تطور سلبي في قضاياها المتفرعة غالباً ما سيلحق ضرراً بشعوب العالمين العربي والإسلامي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.