ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دول الخليج تستكمل القبة الصاروخية وتحافظ على التفوق الجوي: التوازن العسكري في منطقة الخليج: مقوماته - أسسه - تحدياته

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: قشقوش، محمد عبدالخالق (مؤلف)
المجلد/العدد: ع116
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: فبراير
الصفحات: 33 - 40
رقم MD: 807627
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على دول الخليج تستكمل القبة الصاروخية وتحافظ على التفوق الجوي وذلك من خلال التوازن العسكري في منطقة الخليج: مقوماته –أسسه-تحدياته. وقسم المقال إلى ثمانية عناصر: تناول العنصر الأول القدرات العسكرية لدول مجلس التعاون الخليجي والمقارنة بإيران والعراق وإسرائيل بحيث صنفت القدرات العسكرية دولياً إلى ثلاثة مستويات تصاعدياً طبقاً لدرجة التأثير (تقليدية –فوق تقليدية – نووي). واستعرض العنصر الثاني تحليل القدرات العسكرية التقليدية (رقمياً) لدول مجلس التعاون الخليجي، وإيران والعراق وإسرائيل وذلك من خلال نقطتين: تطرقت النقطة الأولى إلى الحديث عن القوة البشرية تحت السلاح (عاملة – احتياطية). وأشارت النقطة الثانية إلى الأسلحة البرية الرئيسية (الدبابات-مركبات القتال المدرعة-المدفعية). وكشف العنصر الثالث عن توازن القدرات العسكرية فوق التقليدية (عدا الكيماوية والبيولوجية) وذلك من خلال دول مجلس التعاون الخليجي، وإيران، والعراق. وبين العنصر الرابع توازن القدرات النووية للدول محل الدراسة وهي: إسرائيل، إيران. وتحدث العنصر الخامس عن التهديد الاستراتيجي لدول مجلس التعاون الخليجي بحيث أن التهديد الاقتصادي لدول مجلس التعاون وآثره على التوازن العسكر في الخليج، فيعتبر البعد الاقتصادي من أهم أضلاع مربع الأمن القومي الشامل (العسكري-السياسي-الاجتماعي –الاقتصادي) بالإضافة إلى رفاهية الشعب، بالإضافة إلى أن انخفاض أسعار النفط أدي بشكل كبير إلى خسائر ضخمة لدول مجلس التعاون. وتضمن العنصر السادس الخليج ومظلة القبة الصاروخية، لتحييد الصواريخ الإيرانية. واشتمل العنصر السابع على مستقبل التحالفات في المنطقة، وأمن دول مجلس التعاون الخليجي. وتناول العنصر الثامن مستقبل التوازن العسكري والتهديدات والمخاطر التي تواجه منطقة الخليج. واختتم المقال مشيراً إلى أن قوة مجلس التعاون ستزداد استراتيجياً وعسكرياً، إذا نجح في التحول من مرحلة التعاون إلى مرحلة التوحد الفيدرالي، كما نجحت في ذلك دولة الامارات العربية المتحدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018