ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







النظافة في السنة النبوية: دراسة موضوعية

العنوان بلغة أخرى: Cleanliness in the Prophetic Sunnah: An objective study
المؤلف الرئيسي: العقاب، ابتسام بنت صالح بن محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: القصير، سليمان بن عبدالله بن عبدالعزيز (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: بريدة
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 1 - 393
رقم MD: 807769
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة القصيم
الكلية: كلية الشريعة والدراسات الإسلامية
الدولة: السعودية
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

640

حفظ في:
المستخلص: المقدمة: تنوعت اهتمامات العلماء في خدمة السنة النبوية، ومن ذلك اهتمامهم بفقه السنة المتعلق بكل مظاهر الحياة، ويظهر ذلك جليا بالحرص على كل ما من شأنه الحفاظ على الفرد، ومنه الحرص على النظافة بوصفها مظهرا حضاريا أقره الإسلام وحث عليه في مواضع كثيرة؛ حفاظا على حياة الناس وصيانة للبيئة من أن تنتشر فيها الأمراض والجراثيم، ولم يترك الإسلام شيئا في حياتنا فيه مصلحة للأفراد والجماعات إلا أمر به في أدق شؤونهم وأعلاها. وهذا يدل على عظمة هذا الدين الشامل لكل مناحي الحياة، فهو لم يقتصر على العناية بالروح، وإنما شمل الباطن والظاهر لتتم سعادة المرء في حياته. - خطة الدراسة: يشتمل البحث على مقدمة، وتمهيد، وأربعة فصول، وخاتمة، وفهارس عامة. المقدمة، وفيها مشكلة البحث، وأهميته، وأهدافه، والدراسات السابقة، ومنهج البحث، وإجراءاته، وخطة الدراسة. التمهيد، وفيه المقصود بالنظافة، والفرق بينها وبين الطهارة. الفصل الأول: نظافة البدن، وفيه ثمانية مباحث: 1- نظافة الفم والأسنان. 2- غسل اليدين، وفيه أربعة مطالب: أ- غسل اليدين عند القيام من النوم، ب- غسل اليدين بعد تناول ما فيه الدسم، ج- غسل اليدين قبل الأكل، د- غسل اليد وتنظيفها بعد الاستنجاء. 3- ترجيل الشعر. ٤- غسل الجمعة. 5- تقليم الأظفار. 6- إزالة الشعور المؤذية. 7- التنزه من البول. 8- الاستنجاء والاستجمار، وفيه مطلب: أ- تنظيف الفرج بالاستنجاء أو الاستجمار. الفصل الثاني: نظافة اللباس والنعل ونحوها، وفيه أربعة مباحث: 1- نظافة الثياب. ٢- إزالة البصاق من الثوب. ٣- تنظيف النعل من الأذى. نظافة الفراش، وتحته: أ- نفض الفراش. الفصل الثالث: النظافة في الأطعمة، والأشربة، وفيه سبعة مباحث: 1- عدم النفخ في الشراب. 2- عدم النفخ في الطعام. 3- عدم التنفس في الإناء. 4- إيكاء السقاء. 5- تنظيف الأشربة والأطعمة إذا سقطت فيها النجاسة، وتحته: أ-كيفية تنظيف السمن إذا وقعت فيه الفأرة، ب-كيفية تنظيف اللقمة إذا سقطت في الأرض، ج-كيفية تنظيف الشراب إذا وقع فيه الذباب. ٦- نظافة المياه، وتحته: أ- النهي عن البول في الماء الراكد، ب- نظافة المياه. ٧- نظافة الإناء. الفصل الرابع: نظافة الأمكنة وفيه ثلاثة مباحث:

1- نظافة المساجد، وفيه ثلاثة مطالب: أ- إزالة البصاق من المسجد، ب- تطهير المسجد من البول، ج- الحث على كنس المساجد. 2- نظافة الطرق، وفيه مطلبان: أ- إماطة الأذى عن الطريق، ب- النهي عن البول والتخلي في طرقات الناس. ٣- نظافة الأفنية. وتشمل الخاتمة وفيها أهم النتائج والتوصيات، والفهارس وفيها فهرس الآيات القرآنية، وفهرس الأحاديث النبوية، وفهرس الرواة المترجم لهم، وفهرس المصادر والمراجع، وفهرس الموضوعات. منهج البحث: أطبق في هذا البحث المنهج الاستقرائي التحليلي والنقدي، وتفصيل ذلك كالآتي: أ- نص الحديث: يكون اختياري لنص الحديث من مصادر السنة الأصيلة، بحيث أبدأ بالكتب الستة بحسب ترتيبها المعهود عند الأئمة، فإن كان عند البخاري بدأت به، ثم مسلم، ثم أبي داود، ثم الترمذي، ثم النسائي، ثم ابن ماجه، ثم مسند أحمد، ثم أراعي الأقدم في الوفاة. ب- تخريج الحديث: 1- إذا كان الحديث في الكتب الستة أو مسند أحمد، فإني أكتفي بها في التخريج، ما لم تنقص المصادر عن ثلاثة، فإن نقصت أكملتها من خارج هذه الكتب على ترتيب الوفاة، وإن لم يكن في الكتب الستة خرجته مما لا يقل عن ثلاثة مصادر. 2- التخرج يكون على المتابعات التامة فالقاصرة، مكتفية بذكر الرواة موضع المتابعة، دون من دونهم في الإسناد، ما لم تظهر حاجة للتفصيل في الطرق إليهم. 3- أرتب رواة المتابعة بحسب المصادر، فالكتب الستة على ترتيبها المعهود، ثم مسند أحمد، ثم بقية الكتب حسب الوفاة. 4- عند نهاية كل متابعة أبين فروق المتن والإسناد، مستخدمة في ألفاظ الروايات ما اتفق عليه من مصطلحات تدل على تلك الفروق. 5- أذكر عند تخريج الحديث رقم الجزء، ورقم الصفحة، ورقم الحديث، ما لم تكن أحاديث الكتاب غير مرقمة، فإني أكتفي- حينئذ- بالجزء والصفحة. ج- ترجمة الرواة: 1- أترجم لرواة الإسناد الذي سقت الحديث به، من كتاب الكاشف للحافظ الذهبي والتقريب للحافظ ابن حجر، وقد أذكر شيئا مما قاله الأئمة في الراوي عند الحاجة لذلك، كاختلاف في حاله، أما إذا لم يكن الراوي في الكتابين فإني أجتهد في بيان حاله من أقوال أئمة هذا العلم. 2- إذا ورد اسم الراوي عدة مرات خلال الرسالة، فإني أحيل على موطن ترجمته في الموضع السابق. د- الحكم على الحديث: إن كان الحديث في الصحيحين أو أحدهما فلا أحكم عليه، ما لم تستدع الحاجة إلى بسط الكلام في رواية معينة، وإن لم يكن فيهما حكمت على الحديث بعد دراسة الإسناد، مبينة حال الرواة، وحال الإسناد من حيث الاتصال والانقطاع، ثم أنظر في الطرق الأخرى للحديث موضحة أثرها في الإسناد قوة أو ضعفا، وإن كان هناك اختلاف على أحد الرواة عرضته باختصار، ثم عالجته، مع ذكر أقوال أهل العلم إن وجدت. ه- التعليق على الأحاديث: أ- غريب الحديث: إذا ورد في الحديث ألفاظ غريبة فإني أبين معانيها من كتب غريب الحديث واللغة. ب- فقه الأحاديث: سوف أتبع- بإذن الله-كل مبحث بدراسة موضوعية، أدرس فيها معنى النظافة الذي جاء في الحديث، وأشير إلى ما في الحديث من فوائد وأحكام أخرى.

عناصر مشابهة